أشكرك على تناول هذه القضية المهمة(الإشاعة)فلطالما كانت الإشاعة سببا في تدمير الأمة وخنق حريتها ومكتسباتها وقديماً قالوا: الدعاية ثلثي الحرب فقد عانينا ولا زلنا نعاني من خطر الإشاعة المدمر، حتى أصبحنا لا نعرف الحق من الباطل فصار يخون الأمين ويؤمن الخائن ويصدق الكاذب ويكذب الصادق، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم والحل برأيي هو العودة إلى التمسك بأهداب الدين الحنيف وإغلاق آذاننا عن الإنصات لمثل هذه الإشاعات وخاصة من أعدائنا ولنتمثل قوله صلى الله عليه وسلم"من نم لك نم عليك" دمت ولاهنت باقات وردي,,
الجوهرة اليتيمه الحمدلله على السلامة افتقدنا ردودك وأفتقدنا مواضيعك المميزة ولكن عسى المانع خير أن شاء الله ونأمل منك التواصل ولاتحرمينا من جديدك :::
حتى أصبحنا لا نعرف الحق من الباطل فصار يخون الأمين ويؤمن الخائن ويصدق الكاذب ويكذب الصادق،