الحالة
أهِــلينَ بكــ فيَ مِـوقعَ ألج’مـيعُ ــ حيــأكُ أللـهـُ ونـِورتُ ألمِـوقع وأسعدنأ تـِوـأجدً لــتكونَ بينُ أص’ـدقـأئكَ وآِخ’ـوـأنكْ 0 0 ! ـآِنَ شـآءٌّ أللهـٌ رآحَ تسس’ــتفيدَ وتفـِــيـدْ ــ لـكَ مَـنيَ أرقَ تـِحيـة بقـِدومكُ لمنتدأنـأ ألغ ـــآليَ 0 0 ~ سِـًلطـآآنَ ألبرـآكَ