مساء الخير
مشكور على الخبر
الحقيقة إن 30 راتب أو 15 راتب لاتفرق لأن الوضع كله دين في دين والبنك هو سيد الموقف تجد المواطن أو الموظف أسير هذا البنك أو غيره حتى يقضي الله أمرا كان مفعولا
الوضع الذي يجعل الموظف لقمة سائغة للبنك هو عدم التكافل الأجتماعي بشكل مدروس مبني على تفريج الكربات بقروض حسنة للزواج لبناء السكن لشراء السيارة للعلاج للكوارث وغيرها من الإحتياجات الضرورية للمواطن
ونأمل أن يكون هناك صندوق لتفريج الكربات يمول بنسبة 5% من رواتب الموظفين شهريا لكل قبيلة أو عائلة أو مجموعة ويكون بموافقة الدولة تجنبا لأي شبهات تحت إشراف وزارة الشئون الأجتماعية
والله يسد حاجة المسلمين بدون قروض البنك
وتقبل مرووووووووري