موقع الشاعرغازي البراك موقع الجميع - عرض مشاركة واحدة - قسم لـ [ مشجعي زعيم آسيآ . نادي الهلال ]
عرض مشاركة واحدة
 
قديم 06-09-2009, 05:50 PM   رقم المشاركة : 38
مشرف سوبر منتدى الرياضه والسيارات والكمبيوتر والجوال
 
الصورة الرمزية ŚᾺĔĘĎ.35





الحالة
ŚᾺĔĘĎ.35 غير متواجد حالياً

ŚᾺĔĘĎ.35 is on a distinguished road


 

افتراضي رد: قسم لـ [ مشجعي زعيم آسيآ . نادي الهلال ]

حصريا في الهلال
رحل طارق التائب ومازالت للمتعة بقية


- المواهب غير محصورة لدى لاعب معين ونادي الهلال يعطي للمواهب فرصة الإبداع محليا كما هو حال الأندية الأخرى خارجياً.
- تتعدد الأسماء وتتعدد المواهب ويرحل من كتب له الدهر خطاب الوداع لكي يتيح للمواهب الناشئة والشابة فرصة الإبداع .
- طارق التائب كلمة اقترنت بالفن والطرب الكروي لذلك في موسمنا الرياضي الكل استمتع وتعلق بهذه الموهبة وكان الكل يتأهب بأن الهلال سيكون سباقا في التجديد معه لكي تستمر المتعة ولكن الإيقاف سوف يكون حجر عثرة للهلاليين للتجديد معه .
- ورغم رحيل طارق التائب عن الكرة السعودية فإننا مازلنا متأكدين أن مازالت للمتعة بقية ما دمنا في قلب الحدث متواجدين في الكرة السعودية .
- نعم قد يجذبك لاعب قد تقول عند رحيله من سوف يأتي لكي يطرب و يمتع الجميع وقد تقول لن يأتي أو ينجب نادي الهلال مثله لكن في النهاية سوف تعلم أنك مخطئ.
- نعم سوف تعلم أنك مخطئ لأن الهلال لا يتوقف عند لاعب معين لكن الشاطر منهم من جعل له بصمة لكي يتحدث عنها الجميع .
- مثلاً ... يوسف الثنيان صال وجال في ميادين الكرة امتع واستمتع حتى قيل عنه الفيلسوف ... وحزن الجميع بابتعاده حتى خرج لنا العديد من اللاعبين امثال سامي الجابر و التمياط وبعد اعتزالهم أتى الموهوب والفريدي والعديد من النجوم الواعدين حتى أتضح لنا بأننا مخطئون عندما قلنا بأن للمتعة وقتا محددا .
- ولكن مع كل هذا الكلام سوف نشتاق لأن نرى من سوف يستطيع أن يضيف موهبة مميزة وماركة تكون رفيعة الثمن يتحدث عنها عالمنا العربي قبل أن يكون العالم أجمع بجانب موهبة وماركة التائب التي اشتهرت بــ ( باص عيون).
_ التائب سوف يبقى في ذاكرة الهلاليين بجانب اللاعبين الأجانب والمحليين أمثال البرازيلي ريفالينو والسعودي يوسف الثنيان.
- إذا عزيزي القارئ وعاشق الفن الكروي أعلم أنه مازالت للمتعة بقية لأنك في قلب الكرة السعودية .
مرتضى سامي العمران- الاحساء







من مواضيع في المنتدى

التوقيع :

رد مع اقتباس