قسم للصقور الخضر

ناشئونا تفوقوا على الكبار

سبع مباريات جمعت منتخباتنا مع البحرين خلال شهر رمضان


ناشئونا ردوا الاعتبار لكبارهم
الرياض - خالد الحربي:
من النادر أن يتواجه منتخبان أو فريقان يشاركان في لعبة جماعية مع بعضهما البعض في سبع مواجهات، وفي فتره زمنية قصيرة، وهذا ماحدث بالفعل خلال شهر رمضان الجاري، عندما التقى منتخبنا مع نظيره البحريني في لعبة كرة القدم في سبعة لقاءات، وعلى مختلف الدرجات مابين مباريات رسمية، وودية، إذ التقيا على مستوى الفريق الأول مرتين ضمن مباريات الملحق الآسيوي المؤهل لنهائيات كأس العالم وانتهى اللقاء الأول بالتعادل السلبي فيما انتهى اللقاء الثاني بالتعادل الايجابي بنتيجة 2-2، وعلى ضوء نتيحه اللقاءين تأهل المنتخب البحريني.
وعلى مستوى الشباب التقى المنتخبان الأسبوع الماضي بمدينة الرياض، في لقاءين وديين ضمن استعدادات الفريقين للتصفيات الآسيوية وانتهى اللقاء الأول بفوز منتخبنا بهدفين مقابل هدف أما اللقاء الثاني فكان من نصيب البحرين بأربعة أهداف نظيفة، وعلى مستوى الناشئين فكانت السيطرة لمنتخبنا، إذ تقابل المنتخبان في ثلاث مباريات اثنتين وديتين، والثالثة رسمية، وانتهى اللقاء الودي الأول في المنامة بالتعادل الإيجابي بهدف لكل منهما، أما اللقاء الثاني فكان في الدمام وانتهى بسداسية نظيفة للمنتخب، وكان اللقاء الثالث في دور الأربعة للبطولة الخليجية السادسة للناشئين، وانتهى بفوز المنتخب بثلاثة أهداف لهدف.

من دهور «الأخضر»؟!

فهد الدوس
وقفت طويلاً أمام التصريحات الرسمية التي طالعتنا بها الصحف يوم مباراتنا الأخيرة أمام الأشقاء البحرينيين وأذهلتنا تأكيدات القائمين على المنتخب من ان تشكيلة المباراة الحاسمة تشهد تغييراً في لاعبين أو ثلاثة وهو ما يشير إلى ان هناك تدخلات إدارية في شؤون المدرب الفنية ويكشف بعض أوراقنا لمدرب الفريق المقابل قبل المباراة.. ناهيك ان مثل هذه التدخلات وابعاد بعض اللاعبين الأساسيين تهز شخصية المدرب أمام أفراده وتؤثر على معنوياتهم فتسيطر مشاعر الاحباط على أداءهم وروحهم لقناعة اللاعبين ان الأفضل خارج التشكيلة!! والثقة هنا بالمدرب يفترض الا تتجزأ.. فإذا كنا مقتنعين بكفاءته التدريبية.. ندعه يعمل وفق قناعاته الفنية في مناخ صحي بعيداً عن أي ضغوط أو تدخلات.
وجاءت المحصلة النهائية والطبيعية لتلك الأخطاء ان «فارس آسيا الأخضر» وجد نفسه اليوم خارج أسوار نهائيات كأس العالم لأول مرة منذ 16 عاماً ومن على أرضه وبين جماهيره.. وهو ما يعني ان فشلنا الكروي يزداد ضخامة جراء أخطائنا الفادحة.
ولكي نبني منتخباً سعودياً قوياً يعيد ذكريات «صقور آسيا» 84 و88 و96م لابد أن نعيد الاهتمام بالقاعدة والمواهب الشابة من خلال قيام اتحاد الكرة بدعم الأندية الممتازة من خلال تكفله بجلب مدربين على مستوى رفيع للإشراف على الفئات السنية واكتشاف المواهب وصقلها مع تنمية مهاراتها وفق أسس علمية وبخطة زمنية يتدرج فيها الناشيء إلى ان يصل إلى المنتخب الأول لاعباً متكاملاً يتقن كل المهارات التكنيكية الفردية.. والتكتيكية الجماعية.
ان تطبيق الاحتراف في ملاعبنا دفع معظم أنديتنا إلى اغفال الاهتمام بالفئات السنية.. فتدهورت وأصبحت منتخباتنا الناشئة والشابة بعيدة عن احراز البطولات الآسيوية والوصول لكأس العالم كما كنا نحقق قبل عقدين تقريباً.
ولا غرو ان تذبذب مستوى لاعبي المنتخب الأول مرده ارهاقهم بكثرة المشاركات والمباريات المحلية والخارجية على مستوى الأندية والمنتخب فكان من الطبيعي ان نرى تدني مؤشر عطاؤهم وأدائهم الباهت فضلاً عن كثرة التمريرات الخاطئة لغياب التركيز والشرود الذهني إلى جانب ضعف مهارة التسديد لدى اللاعب السعودي وكنا بحاجة ماسة إليها على سبيل المثال في مباراة كوريا الشمالية بالرياض.
حتى ان هجوم منتخبنا اختفى تماماً وأضعف كفتنا بالفوز إذ لم يسجل أي هدف في آخر ثلاث مباريات خاضها قبل اللقاء الأخير أمام البحرين وفشلنا في هز شباك كوريا الجنوبية وكوريا الشمالية والبحرين في لقاء ذهاب الملحق بالمنامة وكلها انتهت بثلاث تعادلات سلبية، فكيف نتوقع نجاح منتخبنا في بلوغ المونديال؟!
إن كرتنا اليوم تتراجع والنجوم تتساقط بفعل عشوائية التخطيط وتداخل المسابقات وكثرة المشاركات التي ارهقت لاعبينا وأفقدتنا أبرز نجومنا بسبب الإصابات.
أننا بحاجة إلى التعاقد مع العديد من الخبراء الأجانب في لجان الحكام والمسابقات والمنتخبات وحتى أمانة اتحاد الكرة لإعادة رسم وتنظيم برامج الاعداد العلمي للاعب السعودي.. علها تخرج منتخباتنا من نفقها المظلم!!
نقاط
{ أين تبخرت خبرة كابتن المنتخب وظهير نيوشاتل السويسري «السابق» حسين عبدالغني قبل تنفيذ ضربة الزاوية البحرينية التي ترجمها إسماعيل عبداللطيف إلى هدف تعادل (قاتل) في تلك الزاوية التي كان يفترض ب (الكابتن) عبدالغني ان «يوجه نفسه» بالوقوف جوار قائمها كما هو بديهي لكل الأظهرة؟!
{ اللاعب محمد السهلاوي ينتقل من ناديه بأكثر من (30) مليون ريال ولم يصل بعد إلى المنتخب الأول (أي احتراف هذا)؟!
{ وليد عبدالله.. أسامة هوساوي: «ماقصرتو.. وبيض الله وجوهكم.. أديتو الواجب وأكثر».

الثواني الأخيرة تجرد الأخضر الناشئ من لقبه الخليجي أمام الإمارات
أهدت الأبيض التعادل في الدقيقة 90 فتوج بالكأس السادسة بركلات الترجيح 4/2

منتخب الناشئين أهدر الفوز أمس في الثواني الأخيرة من المباراة فأهدى الخليجية السادسة للإمارات
أبها : الوطن

لعنة الدقيقة 90 , مازالت تطارد الكرة السعودية , عندما أهدت منتخب الإمارات أمس هدف التعادل أمام الأخضر الناشئ في نهائي كأس الخليج السادسة , لتأتي ركلات الترجيح وتجرد المنتخب من لقبه , وتهديه للإمارات بعد أن أهدر الناشئون السعوديون ركلتين , ليكسب الإماراتي 4/2. في البطولة التي استضافتها إمارة العين.
بدأ الأخضر المباراة فاقداً للتركيز, موشحا بالعصبية والعنفوان اللذين أفرزا أداءً عشوائياً مليئاً بالكفاح أمام انسجام إماراتي كشفه تناقل لاعبي للكرة من قدم لأخرى، الأمر الذي منحهم الاستحواذ على مجريات اللعب، خاصة من منتصف الملعب الذي قاده لاعب الوسط المهاجم بدر مبارك.
ورغم تحصل المنتخب السعودي على 3 ركلات ركنية، إلا أنه لم يقم بهجمة عنترية قبل الدقيقة 23 عندما توغل المهاجم رائد الغامدي بكرة ناحية اليمين، وسددها على يمين القائم الإماراتي، مما منح السعودية الثقة في الأداء، فمارس المنتخب الضغط على الإمارات بفضل الاندفاع البدني المفتقد للتركيز والجمل المفهومة فنياً، لذلك لن تأتي هذه السيطرة بفاعلية على المرمى الإماراتي .
في الربع ساعة الأخير من الشوط الثاني، اعتمد المنتخب البحريني على الهجمات المرتدة، إلا أن سوء إنهائها حال دون إحداث خطورة على الأخضر، وفي المقابل لم تشهد الجبهة اليسرى السعودية عملاً هجومياً سوى لمرة واحدة عن طريق عبدالله العامري الذي انطلق وسدد من المكان غير المناسب إلى خارج المرمى .
في الشوط الثاني تبدل الحال تماماً وظهر المنتخب السعودي بشكل أكثر اتزاناً فسيطر على الملعب، وفي المقابل مال الأداء البحريني إلى المكافحة والعشوائية، وبدأ الأخضر في شن الهجمة تلو الأخرى خاصة بعد التبديل الذي أجراه المدرب فيلهو بنزول زياد الجراد بدلاً من ريان منسي، لتأتي الدقيقة 64 وينقذ القائم الأيمن للمرمى الإماراتي من هدف أكيد للسعودية من تسديدة محمد الشريمي .
في الدقيقة 68 شن المنتخب السعودي أولى هجماته المتقنة في هذا الشوط عندما انطلق فهد المولد من الجانب الأيمن ومرر عرضية نموذجية للبديل أحمد حكمي الذي وجهها بمهارة داخل المرمى الإماراتي محرزاً هدف التقدم السعودي .
وبمرور الدقائق المتبقية من اللقاء يستحوذ الأخضر وينهار أكثر المنتخب الإماراتي أكثر، حتى جاءت الدقيقة ( النحس ) 90 التي التقط فيها المنتخب الإماراتي آخر أنفاسه في البطولة وشن هجمة عنترية، ومن كرة طولية غير خطيرة، تقدم الحارس راشد الشمري للإمساك بها، لتسقط من تحت يديه لتجد المهاجم الإماراتي ليودعها المرمى كهدف تعادل في وقت قاتل للإمارات، ليلجأ الفريقان بعد نهاية زمن المباراة إلى ركلات الترجيح، التي حسمها منتخب الإمارات لصالحه 4/3، ليتوج بطلاً لدورة الخليج




تحياتي
الموج الازرق

الســلام .. عليـــكم ..

كيـف حـالكم ؟

=========================



ولنجتون/ قال ستيف سامنر، قائد منتخب نيوزيلندا السابق إن بلاده تملك في الوقت الحالي أسهل فرصة نحو التأهل لنهائيات كأس العالم لكرة القدم.
وسيلعب منتخب نيوزيلندا بطل منطقة الاوقيانوس مع منتخب البحرين المتأهل من الملحق الآسيوي في العاشر من أكتوبر في المنامة في مباراة ذهاب لمواجهة فاصلة على أن تقام مباراة الإياب في ولنجتون في 14 نوفمبر لتحديد المتأهل لنهائيات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا.
وقال سامنر قائد نيوزيلندا في مشاركته الوحيدة بنهائيات كأس العالم عام 1982 هذه هي أفضل وأسهل فرصة نمتلكها للوصول لنهائيات كأس العالم، وأضاف المهمة تبقى صعبة لكن الفريق اجتاز ثلاثة منافسين في جزر المحيط الهادي في مباراتي ذهاب وإياب والآن أصبح على موعد مع مواجهة مع خامس أفضل فريق آسيوي، إنها أبرز فرصنا على الإطلاق.
وأكد سامنر أنه يشعر أن ريكي هربرت مدرب نيوزلندا كون فريقا اكتسب خبرات عديدة في السنوات الأربع الأخيرة وهو ما سيمنح الفريق قوة كبيرة، وقال هذا ليس منتخباً شابا يفتقد للخبرة، معظم اللاعبين في هذا الفريق في أوج عطائهم، يملك رايان نلسن وسايمون اليوت خبرة اللعب في الدوري الإنجليزي الممتاز، كما لعب كريس كيلن وروري فالون بشكل جيد في بريطانيا.

مشكوووور ع الطرح

يعطيك العافيه
تحيتي لك

شكرا الموج الازرق

يسلممووو
فيصل البراااك

بعثة الأخضر وصلت فجرا .. وبسيرو: الفوز على تونس حافز للاعبين صحيفة الجماهير- شامخ الشرقي:





وصلت بعثة منتخب المملكة الاول لكرة القدم فجر اليوم قادمة من العاصمة التونسية عقب خوض المباراة التجريبية الودية الدولية التي كسبها امام المنتخب التونس 1 / 0 في المباراة التي اقيمت مساء امس على استاد رادس بتونس

وكانت البعثة قد وصلت الى مطار الملك عبدالعزيز الدولي عند الساعة الرابعة فجرا عبر الخطوط التونسية فيما واصل باقي اعضاء البعثة الى الرياض عند الساعة السابعة والنصف حيث التحق لاعبي المنتخب بانديتهم استعدادا لخوض مباريات الجولة الخامسة من دوري زين المقرر اقامتها يوم بعد غد الاحد

من جهة اخرى اكد مدرب المنتخب بسيرو في المؤتمر الصحفي عقب مباراة تونس بان الهدف من خوض مثل هذه المباريات الودية متابعة اكبر عدد من اللاعبين لتكوين منتخب متجانس 00 مشيرا بان رغم عدم اهمية الفوز في مثل هذه المباريات الا انه يعد عامل محفز للجميع في مثل هذه الظروف مشيرا باننا لعبنا المباراة دون مشاركة عدد من اللاعبين 00 مضيفا بان المنتخب التونسي سيطر على الشوط الثاني الذي اعتمدنا فيه على الهجمات المرتدة ولم تسنح فيه فرص للتسجيل واكد بانه يشاطر الجماهير السعودية مشاعر الحزن لعدم التمكن من التاهل لنهائيات كاس العالم 00 متمنيا التوفيق للمنتخب التونسي في مشوراه فيها


ماذا قالت الصحافة التونسية عن الأخضر؟


من جهة اخرى ابرزت الصحف التونسية في صفحاتها لقاء الامس حيث وصفته صحيفة الصباح بانه لقاء الصداقة والتحابب بين المنتخبين الشقيقين التونسي والسعودي وكان بحق اختبارا مفيدا للفريقين التي كان فيها المنتخب السعودي وفيا لسمعته الطيبة خصوصا في الشوط الاول الذي سجل فيه الهدف الوحيد للقاء بواسطة ناصر الشمراني.

وتحت عنوان انتصر الاشقاء في غياب الاحباء اشارت صحيفة الشروق التونسية انطلاقا مما كتبته الصحافة السعودية قبل اللقاء وتخوّفها مما ينتظر منتخبها من نظيره التونسي في اللقاء الودي انتظرنا وجها باهتا من الأشقاء الذين فشلوا في العبور الى المونديال كما انتظرنا «انتفاضة» من العناصر الاحتياطية التي تركها كويلهو على دكة الاحتياط يوم الاحد الفارط خاصة ان بعض الفنيين تحدثوا عن «أسماء» دون غيرها مثل الذوادي وبن خلف ا& والقصراوي والنويوي وأيضا بلعيد والفالحي وعبد النور... لكن عند انطلاق اللقاء وقفنا على أكثر من حقيقة أولها ان المنتخب السعودي الذي لم يترشح الى المونديال لا يمر بأي أزمة نفسية بل لاح أكثر جاهزية منا سواء على المستوى النفسي او الفني او البدني.

فيما ذكرت صحيفة اخبار تونس في تعليقها على المباراة بان المنتخب السعودي الذي يعد من أقوى المنتخبات الآسيوية وهو بطل آسيا في ثلاث مناسبات وقد ترشح إلى المونديال في أربع مناسبات قدظهر خلال اللقاء في ثوب الفريق المنظم الصفوف وأحسن الانتشار فوق الميدان بما جعله يبادر بالتهديف ثم يتصرف بإحكام في سير اللعب في الشوط الثاني .

وفي سيناريو مشابه للمباراة الماضية مع منتخب كينيا على نفس الملعب لكن في اتجاه معاكس بكّر المنتخب السعودي بالتهديف منذ انطلاق اللقاء ثم توفق في الحفاظ على أسبقيته حتى إعلان نهاية المباراة .

بسم الله الرحمن الرحيم ,,


لايزال منتخبنا الوطني السعودي متقدم على تونس في لقاءه الودي 1 / 0 بقدم ناصر الشمراني . .هذا ولم تنته المباراه بعد يسرنا ان نقدم لكم صور من ارض الملعب من تصوير المنسق الإعلامي للآخضر السعودي :










This image has been resized. Click this bar to view the full image. The original image is sized 640x426.