القرآن الكريم بيّن التركيب الكيمياحيوي للدَم قبل إكتشافه* - موقع الشاعرغازي البراك موقع الجميع

إظهار / إخفاء الإعلاناتحاصل على ترخيص من وزارة الثقافه والاعلام السعودي
قناة غازي البراك
عدد الضغطات : 34,803 عدد الضغطات : 59,916 حفل زواج
عدد الضغطات : 19,994
http://www.sot3bs.com/do.php?imgf=sot3bs_13309238811.jpg
عدد الضغطات : 32,987 عدد الضغطات : 64,796 عدد الضغطات : 30,732
عدد الضغطات : 24,508 عدد الضغطات : 72,011 البديوي
عدد الضغطات : 38,436

القرآن الكريم الإمساكية اللهم استرني فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض
آخر 10 مشاركات
صور زواج سلمان وسلطان ابناء ناصر شامان رويحل البراك 4-10-1445 (الكاتـب : - )           »          صور تغطية زواج عيسى مفلح المظيبري 3-10-1445 (الكاتـب : - )           »          صور زواج عبدالمجيد سعود نابت القلادي 2-10-1445 (الكاتـب : - )           »          صورختمة القران الكريم بمجلس عارف درزي العردان بالحفير 20-9-1445 (الكاتـب : - )           »          صور احتفال رجل الاعمال فهد بن حماد الشمري بجادة الابل بحائل (الكاتـب : - )           »          صور زواج نايف وعوض ابناء عقاب بن حمد القلادي 20-8-1445 (الكاتـب : - )           »          صور زواج محمد هني بن عريجه الرويضي 19-8-1445 (الكاتـب : - )           »          صور زواج منيف سعد بن جابر البراك 17-8-1445 (الكاتـب : - )           »          صور حفل زواج مشاري عواض بن مران الرشيدي 13-8-1445 (الكاتـب : - )           »          صور حفل الشيخ محمد ناهس واخيه فهد ناهس بن براك بجادة الابل بحائل (الكاتـب : - )


 
العودة   موقع الشاعرغازي البراك موقع الجميع > المنتديات العامة > الــســـــاحه الــعـامـه

الــســـــاحه الــعـامـه تشمل جميع المواضيع التي لايوجد له قسم خاص بالموقع

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 03-21-2012, 06:14 PM   رقم المشاركة : 1
عضو جديد




الحالة
نجم سهيل غير متواجد حالياً

نجم سهيل is on a distinguished road


 

افتراضي القرآن الكريم بيّن التركيب الكيمياحيوي للدَم قبل إكتشافه*





*القرآن الكريم بيّن التركيب الكيمياحيوي للدَم قبل إكتشافه*


ملاحظة:
أرجو أن تعيروا هذا الموضوع بالغ إهتمامكم وقرائته بتأني وتركيز شديد مع تحبيذ تكرار قرائته بتمعّن لإحتوائه على معلومات جمّة بالغة الأهميّة والدقّة للإستفادة الكاملة





قال تعالى في وصف مشاهد يوم القيامة: (ونفخ في الصور ذلك يوم الوعيد * وجاءت كل نفس معها سائق وشهيد * لقد كنت في غفلة من هذا فكشفنا عنك غطاءك فبصرك اليوم حديد) [ق: 20-22].
والجلي جدًا أن تلك الآيات تتحدث عن أهوال يوم القيامة، يوم دمار الكون والموجودات ومنها كوكب الأرض وما عليه من بشر، ونرى هنا أن التفاسير المختلفة تميل لتفسير تلك الآية على أن هناك كشفًا وجلاءً بصريًا معينًا يحدث في تلك اللحظة فيقوى بصر الإنسان ويبصر بما لم يكن يبصر من قبل،
جاء في تفسير إبن كثير عن الآيات: قوله تعالى: (لقد كنت في غفلة من هذا فكشفنا عنك غطاءك فبصرك اليوم حديد)
قيل: إن المراد بذلك الكافر، وقيل: إن المراد بذلك كل أحد من بر وفاجر، لأن الآخرة بالنسبة إلى الدنيا كاليقظة، والدنيا كالمنام، وهذا اختيار ابن جرير (وهو منقول عن ابن عباس رضي الله عنهما)، والظاهر من السياق أن الخطاب مع الإنسان من حيث هو، والمراد بقوله تعالى: (لقد كنت في غفلة من هذا) يعني هذا اليوم (فكشفنا عنك غطاءك فبصرك اليوم حديد) أي قوي، لأن كل أحد يوم القيامة يكون مستبصرًا، حتى الكفار وفي الدنيا يكونون يوم القيامة على الاستقامة، لكن لا ينفعهم ذلك) إنتهى.
والظاهر من السياق – في رأيي الخاص – بل الأصح هو الكافر؛ لأن الحديث أساساً هو عمن (لقد كنت في غفلة من هذا)، والمؤمن الحق لا يغفل عن ربه وعن حياته وموته وحسابه،
والسؤال هنا هو من المقصود بعبارة (فبصرك اليوم حديد) التي فسرها ابن كثير على أنها قوة وشدة للبصر، وأَوَهل يكون هناك جلاء وكشف بصري وزيادة في القوى للكافرين يوم الحساب على الرغم من أنه من المعلوم أن هؤلاء الكافرين يحشرون عميًا ويطمس على عيونهم؟.
ونقول: إنه من المستبعد أن يكون المقصود من عبارة (فبصرك اليوم حديد) أن يقوى البصر ويشتد ويكشف عنه غطاء ما،
أولاً: لأننا لا ننتظر من القرآن وصياغته المعجزة معروفة، أن يخاطبنا بأسلوب عامي شبيه بأسلوب (صحتك حديد ونظرك حديد ... إلخ) بما يعني القوة،
وثانيًا: لأن ظاهرة السياق هو الحديث عن الكافرين، وهؤلاء قال تعالى فيهم: (ومن يضلل فلن تجد لهم أولياء من دونه ونحشرهم يوم القيامة على وجوههم عميا وبكما وصما) (الإسراء: 97)، وقال تعالى: (ومن كان في هذه أعمى فهو في الآخرة أعمى وأضل سبيلا) (الإسراء: 72)، وقال تعالى: (ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى * قال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا * قال كذلك أتتك آياتنا فنسيتها وكذلك اليوم تُنسى) (طه: 124-126)، إذًا فالذي عمى عن آيات الله وذكره في الدنيا، يُحشَر يوم القيامة (أعمى) معنويًا وفعلياً كما هو واضح جلي من النصوص الكريمة، إذًا فإن تفسير المعنى المقصود بعبارة (فبصرك اليوم حديد) بما يعني الكشف والجلاء والقوة البصرية هو تفسير متعارض ومتضارب مع مجموع النصوص القرآنية التي تشير لحالة الكفار يوم القيامة .. إذًا فما هو المقصود بالعبارة؟.
بالمراجعة الدقيقة للآيات القرآنية الأخرى، ومقارنتها بآيتنا محل البحث، استطعت أن أكوِّن رأيا معينًا لتفسير تلك العبارة (فبصرك اليوم الحديد).
يقول تعالى: (فإذا انشقت السماء فكانت وردة كالدهان * فبأي آلاء ربكما تكذبان) (الرحمن:37-38).
ويقول تعالى: (إذا السماء انفطرت) (الانفطار:1).
ويقول تعالى: (وإذا السماء فُرِجَت) (المرسلات:9).
من تلك الآيات الكريمة السابقة نستطيع أن نحدد ملمحًا واحدًا ثابتًا لوصف يوم القيامة في القرآن:
هو فرج انشقاق وانفطار السماء، والسماء لغويًا هو كل ما علاك، وأولها التصاقاً بنا وبكوكبنا الأرض هو الغلاف الجوي الفريد المتماسك (وما لها من فروج) (ق: 6)، الذي أضفى على هذا الكوكب خاصية الحياة، إذًا ففي يوم القيامة تندكّ الأرض والجبال وتنشق السماء والغلاف الجوي، ويكون المظهر السائد حسب ما جاء في الآية الواردة في سورة الرحمن، هو اللون الأحمر القاني (وردةً كالدهان)، مما يتفق في الأوصاف الأخرى المتعلقة بيوم القيامة من حيث التسعّر الحراري الشديد، والانبعاثات الحراريّة التي توجد دائمًا قرب الطيف الضوئي الأحمر وتحت الأحمر.
كما جاء في مختار الصحاح: (إن الدهان هو الأديم الأحمر)، ومنه قوله تعالى: (فكانت وردةً كالدهان) أي (صارت حمراء كالأديم من قولهم فرسٌ وَرْدٌ والأنثى وَرْدَة) انتهى.
إذا فالوردة هي (الحمراء لغويًا) بما يتطابق أيضًا علمياً مع الإشارات القرآنية المختصة بالتسعر الحراري المتواجد حينئذ، ليس هذا فحسب بل إنها تخصيصًا لفظ يرتبط بالدم ومنه اشتقت عبارة (حبل الوريد) الذي يعني وعاءً دمويًا ممتلأً بالدم الأحمر،
وقد استعمل عنترة بن شداد نفس التعبير (وردة كالدهان) ليعني به الدم في إحدى قصائده المفترض أنها ألقيت قبل زمن التنزيل بحوالي 100 سنة تقريبا (أي قرن من الزمان)، والتي يقول فيها:

فإذا ما الأرض صارت .. وردةً مثل الدهانِ
والدما تجري عليها .. لونها أحمر قانِ
ورأيت الخيل تهوي .. في نواحي الصحصحانِ
فاسقياني لا بكأس .. من دمٍ كالأرجوانِ

وأن يتخير المولى سبحانه وتعالى نفس هذا التشبيه الذي عرفه العرب، فإن ذلك يعني أن المقصود من (وردة كالدهان) هنا هو الدم ولون الدم وليس الدهن أو الزيت أو غيرهما كما قالت بعض المصادر.
وعلى هذا، فالوصف القرآني يشير إلى أنه في يوم القيامة تنشَقُّ السماء، ويكون المظهر واللون السائد الذي يراه البصر، هو اللون الأحمر الدموي، إذًا فعندما أقرأ الآية محل النقاش ثانية (فكشفنا عنك غطاءك فبصرك اليوم حديد)، أرى ما يلي:
1- أن الآية تتحدث عن مشاهد يوم القيامة، ومعطياتها لن تتضارب مع معطيات الآيات الأخرى المختصة بنفس الموضوع بأية حال من الأحوال.
2- (فكشفنا عنك غطاءك): لا ينبغي فيها التأويل على أنها كشف وجلاء بصري، وإزالة لغطاء أو لحدٍ في قوة البصر، حيث إن الآية تعني الكافرين، الذين وصفتهم الآيات القرآنية الأخرى جميعها بصفات مضادة يوم القيامة، أي بطمس الأبصار والعمى والغشاوة البصرية وغيرها، بل الأصح هو اعتبار هذا المقطع مقطعًا منفصلاً عن الذي يليه ذلك المتحدث عن البصر، وحسبما رأينا فالغطاء الوحيد أي السقف المحفوظ الذي بلا فروج فوق رأس الإنسان هو السماء، وتلك تنشق وتنفطر وتنفرج يوم القيامة، مما يكشف هذا الغطاء الواقي من فوق الإنسان، ويعرّي كوكب الأرض كله ويحرمه من أهم ما يحفظ حياته، كما جاء وصف يوم القيامة في الآيات التي أوردناها، إذًا (فكشفنا عنك غطاءك) تعني في رأيي أن السماء التي تغطيك تنشق وتنفرج وتنفطر، مما يدمر هذا الغطاء أو الغلاف أو السقف الجوي.
3- (فبصرك اليوم حديد): لا تعني كما أسلفنا أن هذا البصر يقوى، بل إن العبارة تعني فعلاً أن البصر يتلوّن بلوّن الحديد، ولما كانت الآيات القرآنية الأخرى قد أجمعت أن اللون السائد ويراه البصر يومئذ هو لون (الدم الأحمر) (وردةً
إذًا فلون الدمّ الأحمر القاني الذي تراه العين: هو لون الحديد،
يتبقى علينا فقط أن نعرف المعلومة العلمية لتقشعر أبداننا من تلك الحقيقة العلمية الحديثة الاكتشاف جدًا بعد زمن تنزيل القرآن،
وهي أن لون الدم الأحمر علميًا هو نتيجة لوجود الحديد، وأن الحديد هو الذي يعطي صبغة هيموجلوبين الدم لونها الأحمر القاني، يصير اللون الأحمر الناتج عن الحديد هو المحدد لنسبة تلك الصبغيّة بالدم في التحاليل الطبية، فالدم يدكن احمراره لو زاد فيه محتوى الحديد، ويفتح لونه لو نقص الحديد.
إذًا بتجميع ومقارنة الحقائق العلمية، أستطيع بثقة أن أقول إن القرآن الكريم هو أول مصدر علمي تكلم عن اللون الأحمر للدم ونسبه للحديد، وذلك منذ أربعة عشر قرنًا.
أعدّها:
د. الطيّب مسعدي
دار الحكمة في 01 فبراير, 2012
منقول
ودمتم بكل الودّ
أخوكم:
نجم سهيل


</B></I>







التوقيع :

رد مع اقتباس
 
قديم 03-22-2012, 02:56 AM   رقم المشاركة : 2
عضو مميز
 
الصورة الرمزية تباشير




الحالة
تباشير غير متواجد حالياً

تباشير is on a distinguished road


 

افتراضي رد: القرآن الكريم بيّن التركيب الكيمياحيوي للدَم قبل إكتشافه*

اشكرك اخوي على الطرح القيم بارك الله فييك







من مواضيع في المنتدى

التوقيع :
لـ تباشير

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حفل مسابقة القرآن الكريم لجاليات السلي أبوفاطمة المنتدى الاسـلامي و زاد المسلم من الكتاب والسنه ) 0 09-30-2013 06:52 PM
كتب الله القرآن الكريم وفوائده oooo المنتدى الاسـلامي و زاد المسلم من الكتاب والسنه ) 8 04-17-2010 04:01 PM
الإبل في القرآن الكريم عاشق السراب منتدى الابل والخيل والصيد والصقور والرحلات البريه 5 11-28-2009 04:16 PM
من ااااا أعجاااااااز القرآن الكريم ااااااااا عبدالعزيز العويس المنتدى الاسـلامي و زاد المسلم من الكتاب والسنه ) 5 04-21-2009 10:51 PM


الساعة الآن 05:44 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi