طالما احتجنا للإعتذار طالما احتجنا لكلمة آسف تنبع من الداخل وتريح الأعماق ! وقد جئت الآن آسفاً ومعتذراً للكثير والكثير,
وأعلم أني سأنسى الكثير والكثير, فما أكثر ما ومن يستحق اعتذارنا .. و أسفنا!
سأعتذر وأعلن أسفي ولو على الأوراق .. عل يوماً قد يأتي وأقف لأعلن اسفي للكثير .. أعلنه جهراً
لا على وريقاتي!