عندما تلتف اليدين حول بعضهما فذلك بالضرورة لايعني الغضب أو التحسر...
توحي التعابير أحيانا بغير مانرمي أليه...
أرتأيت غير دهر أن أدفع باللتي هي أحسن...
لكن ثمة أمور ( تتموسق ) عليه من عقلي ونقلي تأبئ علي الا التريث قبل الحكم على الأمور...
(أشره) كثيرا على أناس أكن لهم صافي الموده والأحترام وهذا مطلبهم وحقهم مني...
لن أنكر على شخص أمرا الا أذا كان اللج أعماه عن الفج والوى على غير علم بنطوس غي تترى على غيره وموقفه ظلم الناس...
كما نعلم لابد أن نسمي الأمور بأسمائها ولا نبخس الناس حقهم...
الأمر الأن يتعلى بأناس لاباع لهم في مجال ..ما.. ويتطلعون بنحورهم الى منهم أكبر وأعرض منهم جاها ووجاها...
ويحسبون أنفسهم صانوا مجد وفي الحقيقة أنهم أرشيف لأناس (سادو ثم بادو)...
لأن وبمجرد هذا التصرف أعتبرهم مرتزقه وضوضائيين...
أحبو الشهره فنبذتهم...
وعلمت أن مسلكهم حفر وأنفاق ودهاليز مظلمة...
هم ( دخلاء ) بالفعل على كل من حولهم ألا نفوسهم التي تنزف سما زعافا أسمه نكران الجميل...
بنو بيوتهم الهشه وأعتلو سطوح وهم بالضرورة ماعلموا أن الأرض من تحتهم (هشه) ليس عيبا في الأرض ولكن بل لأنها لاتطيق
موطأ لهم عليها...
هم وأن عنوا الغير فقد ضاعوا وضيعوا مابنو من بيوت على الشاطئ فأتاها المد وهدمها أتعلمون لماذا؟
لأن أساسها غير موجود .
وحياتهم تعتمد على الصعود على الأكتاف والترقي بعد الترخي...
بكل أختصا تنطبق عليهم مقولة الراحل / محمد الكثيري الشهيرة(البراميل الفارغة وحدها تحدث ضجيجا)