أن عجبتك خذيني وأن ماعجبتك خلاص يكفيني ماأبيك(عوض البراك)

گـآنٌ تَبيٌ تَعرفٌ غَلآتِگ؟
آنسٌدحْ جَنبِيٌ و نآإمٌ

رَآحّ آبَيّنٌ لِگ شّعُوووريً؟
بالفِعل مُوَ بآلگلآإمٌ؟

عندِيٌ لِگ آحلَى سوآلفً
بَسّ أبيٌ [شٌوَيّـہ ظَـلآإمٌ ]؟

يارَبْ
عَلمّنْي أنْ أحبّ النَاسْ كَما أحبّ نَفسْي
وَعَلّمني أنْ أحَاسِبْ نَفسْي كَما أحَاسِبْ النَاسْ
وَعَلّمنْي أنْ التسَامح هَو أكْبَر مَراتب القوّة
وَأنّ حبّ الانتقام هَو أولْ مَظاهِر الضعْفَ

هُنَاكَ فَرَاغَات يَتْرُكُهَا الرَّاحِلُون..
فَرَاغَات لا يُمْكِنُ أَنْ تَمْلَؤُهَا بِشَخْصٍ آخَر
فَالْفَرَاغُ الّذِي يَتْرُكُهُ رَحِيِلُ الأُمّ لاَ تًمْلَؤُهُ حَبِيبَة
وَالْفَرَاغُ الّذِي تَتْرُكُهُ حَبِيبَة لا يَمْلًؤُهُ صَدِيِق
وَالْفَرَاغُ الّذِي يَتْرُكُهُ صَدِيِق لا يَمْلًؤُهُ صَدِيقٌ آخَر؟
الأَشْخَاصُ كَالأَلْوَان إذآ رَحَلَ عَنْ حَيَاتِكَ اللَّوْنُ الأَحْمَر
قَدْ يُهَوِّنُ عَلَيْكَ اللَّوْنُ الأَخْضَرَ بَعْضَ الأَلَمْ؟
لَكِنّهُ مَهْمَا كَانَ مُخْلِصًا لَنْ يُصْبِحَ أَحْمَر فِي يَوْمٍ مِنَ الأَيَّام؟

ما أبي أزعجكـ ولا أبي أشغلك
لــــــكن أبي كلمه وحده؟
أببيها توصلك
أقــــســـم بــربـــي أني
أشتقت لـــكـــ حييل .

مـآااهمـــــــني ...,,
[گـثر الح ــگيـے] و [المع ــــآااانــد]
مآدآم فيے رآسي شيے....لآااااازم أسويـہ

يقآل في عآلم آلنفس وآلفلسفه؟
عندمآ يأتيك آحسآس مفآجئ بِ آلحزن
دون آن تعرف سبب؟ف أن ذّلك يعني؟
آن هنآك شخص يشتآق آليك ب شّده
لدرجه آنك تتألم حتى وآنت بعيد عنه؟
يا كثر ما شعرت ب آلحزن؟

الصَرَاحَه غِياَبك ماَ تِحمَلتَه؟
وشُوَله أكَذِب عَليِك أقَول لِك
عَادِيْ؟
أنَتَ بحِياَتيِ مُجَردْ حِلمْ مَا نْلتَه؟
وَالمشُكلِه إن طُموُحِي
حِييِييل مِتمَادِيْ؟

حــر الـزمـن جـوّه يـسـمـونـه الـصــيــف؟
والـصـيـف مـا هـو بـ إرتـفـاع الـحـراره؟
الـصـيـف والله لا جـفـوك الـمـوالـيـف؟
وشـبـت عـلـيـك أشـواق قـلـبـك بـنـاره؟
تـسـمـع لـهـم فـي وسـط صـدرك سـوالـيـف؟
مــا كـنـهـم غـابـوا ولا مـــن زيـــار ه؟

غآلباّ قد تتمنى آنك لم تعررف شخصاّ مآ..
ليس لأنه ألَمَكْ بل لأنه أسعدك لحد آلألـم؟

يَآزينْ جَويّ يَومْ أطِالَعك بـ سِڪآت
وَديْ بـ طِولْ العِمرّ سِآڪتّ وَ أطِآلَعك
تِقطعْ عَيونيّ منَ عيَونِك مسِآفاتْ
وَ ألمِسْ عيوْنيْ فيْ يَدينڪ وَ أضِيعك
مَرآتْ تَبعدنيّ وَ أقِربڪ مِرآتْ
وَ مِرآتْ أحِسْ بـلَذتِك وَ أتِجرعِك