اْخَبٍاُر نَاّدِيُ اٍلُقَرٍنً لٍيْوٍمً اَلًـَأِثنيـن 30/7/1431هـ مٍنً اِلَصّحِفّ

رئيس الوطني أعلنها صريحة: أنا هلالي

تبوك - عبدالرحمن العطوي

أكد رئيس النادي الوطني محمد القاضي أن علاقته بنادي الهلال ورجالاته كبيرة، وأن ما يثيره البعض من أنه مع أحد الأندية ضد ما يتعارض مع الهلال فهذا الكلام عارٍ من الصحة.. وأضاف أعلنها صريحة: فأنا مشجع هلالي منذ الصغر.. ورفع شكره وتقديره لرئيس نادي الهلال سمو الأمير عبدالرحمن بن مساعد وكافة أعضاء نادي الهلال مباركاً انتقال اللاعب يحيى الكعبي لنادٍ كبير كالهلال.
.................................................. ......................................

فوآصل

تستحق جريدة اليوم كل التهاني والتبريكات على نجاحها في إصدار ملحق يومي متميز عن المونديال حيث استطاعت أن تكسب القارئ الباحث عن تفاصيل المونديال وآخر أخباره. وجندت من أجل ذلك طاقات بشرية وتقنية عالية المستوى. واستطاعت كسب الجولة كعادتها في مثل هذه المناسبات.

رفض مدرب الوصل الإماراتي فارياس طلب ناديه بإقامة مباراة ودية مع الأهلي السعودي في النمسا حيث يقيم الفريقان معسكراً تدريبياً، ورغم موافقة الأهلاويين إلا أن فارياس أصر على الرفض مما يؤكد أنه يشعر بخجل كبير وغير قادر على مواجهة الأهلاويين بعد فعلته عندما هرب من الأهلي وماطل في العودة لأنه كان يرتب للتعاقد مع الفريق الإماراتي.

كان المنتخب الإسباني قاب قوسين أو أدنى من الخروج من كأس العالم من الأدوار التمهيدية بعد أن خسر مباراته الأولى أمام سويسرا التي جاء تعادلها مع هندوراس في آخر مباريات المجموعة فرصة لإسبانيا لبلوغ دور الستة عشر فانطلقت بقوة إلى النهائي.

نالت قنوات الجزيرة الرياضية ثناء وإعجاب كل المشاهدين الذين قدروا للقناة جهدها المميز واحترافيتها الفائقة في النقل والتحليل وإنتاج البرامج الخاصة، واحترامها للمشاهد بتقديم عمل متعوب عليه، واستضافتها خبراء تحليل عرب وأجانب من فئة الخمسة نجوم. المشاهد العربي لم يشعر أنه مضحوك عليه بنقل وتحليل (أي كلام) وأيقن أن المبلغ الذي دفعه مقابل الخدمة مستحق.

الدكتور حافظ المدلج عضو الاتحاد السعودي لكرة القدم وعضو الاتحاد الآسيوي حقق نجاحات متميزة في مونديال جنوب إفريقيا من خلال المهام التي أسندت إليه من قبل الفيفا بمراقبة عدد من المباريات في البطولة وكان الثناء والتقييم العالي الذي تلقاه من مسؤولي الفيفا وسام فخر للوطن.

بات من الطبيعي أن ترصد أندية مثل القادسية والفتح والرائد ميزانيات تصل إلى عشرين مليون ريال للموسم الكروي بعد أن كان مثل هذا الرقم صعباً ومخيفاً لأندية كبرى كالهلال والنصر والشباب والاتحاد والأهلي قبل سنوات قليلة.