« إِنِّي رَأَيْتُ الْجَنَّةَ ، فَتَنَاوَلْتُ عُنْقُوداً ، وَ لَوْ أَصَبْتُهُ لأَكَلْتُمْ مِنْهُ مَا بَقِيَتِ الدُّنْيَا ، وَ أُرِيتُ النَّارَ ، فَلَمْ أَرَ مَنْظَراً كَالْيَوْمِ قَطُّ أَفْظَعَ ، وَ رَأَيْتُ أَكْثَرَ أَهْلِهَا النِّسَاءَ »
. قَالُوا بِمَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ : « بِكُفْرِهِنَّ » ، قِيلَ : يَكْفُرْنَ بِاللَّهِ ؟ قَالَ : « يَكْفُرْنَ الْعَشِيرَ ، وَ يَكْفُرْنَ الإِحْسَانَ ، لَوْ أَحْسَنْتَ إِلَى إِحْدَاهُنَّ الدَّهْرَ كُلَّهُ ، ثُمَّ رَأَتْ مِنْكَ شَيْئاً قَالَتْ مَا رَأَيْتُ مِنْكَ خَيْراً قَطُّ » .
و كفى بهذا الحديث الشريف جواباً على ما ورد في السؤال ، و فيه أنَّ أكثَرَ أهل النار من النساء ، و لكن ليس كلّ النساء ، بل أولئك اللاتي يَكفُرن ( أي يجحَدنَ حقَّ ) العشير ( و هو الزوج ) ،
أما القانتات الصالحات فهنّ ممّن لا خوفٌ عليهم و لا هُم يحزنون ، و قد جاءت أحاديث كثيرة تُبشِِِّرُهُنَّ بحُسنِ الجزاء ، و من ذلك ما رواه أحمد في المسند عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم : « إِذَا صَلَّتِ الْمَرْأَةُ خَمْسَهَا وَ صَامَتْ شَهْرَهَا وَ حَفِظَتْ فَرْجَهَا وَ أَطَاعَتْ زَوْجَهَا قِيلَ لَهَا ادْخُلِي الْجَنَّةَ مِنْ أَيِّ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ شِئْتِ » .
جعلنا اللهُ و السائلةَ من أهل الجنّة ، و ختم لنا بالحسنى . آمين .
وسبب اخر الان في مجتمعنا النساء اكثر من الرجال فم السبب ليس ان الرجل تاتيه البنات اكثر من الصبيان لكن
كم لدينا من الارامل واليتاما
كل هذا بسبب الحروب فمن يدافع عن الوطن الاغلب من الرجال فالموت يقلس الفارق بيننا وبين النساء والموتى من الرجال
هم شهداء فهم في الجنة
في الوقت الحالي كم ارملة في العراق وكم يتيم
وفي مصر ما ضحايا المضاهرات وسوريا ايضا سواء كانم من الجيش او المتضاهرين فهم شهداء جميعا انشاء لله
والا في الجزائر بلد المليون شهيد
ولا في تونس والا في افغانستن صحيح مو عرب بس مسلمين
وهيك عدد النساء اكثر من الرجال واذا نسبنا العدد مثلا مليار نص بالنار وعدد الرجال 250 مليون والنساء 750 مليون اكيد راح تكون نسبة النساء اكثر من الرجال في النار