لطالما تعودت في قرائتي على الأسلوب التصاعدي والذي يصل بالقاريء إلى مرحلة النشوة
هنا
بدأت الكلمات بشكل عكسي وهو الأمر الذي يعطي إنطباع أفظل وتصور أعمق لحال الكاتب عند القاريء وهو مايتناسب مع حال الكاتب وكذلك مع حال تلك الخيل فمن جموح وعدم قدرة على التهويد وصعوبه في المراس إلى العكس تماماً ،
الخيل تبقى بكبرياءها الذي وهبه الله لها ولكنها تتوق إلى من أحسن مراسها وأمسك برسنها فتبادله الوفاء وفاء وهو طبع فقط في الخيل الأصيلة.
مدادك هنا سيدي فيه من السيريالية مايخلق أمامي نقع حوافر خيل جامح في ملحمة حرفية رااااااااااائعة.
هادية الشعور