حــي الفناتـيـر دجنـابـه مــن الضيـقـه=ماهو طرب يوم اروح لها وادوج بها
الـقـلـب يـكـفـخ كـمــا طـيــرٍ مسـابـيـقـه=بـيـديــن صــقــارٍ الــيــا قــــام يـجـذبـهـا
والــــــي يـــبـــي الـمـقــنــاص ويـطـيــقــه=يـــولـــم الــجــيــب والــعــزبـــه يـرتــبــهــا
******** type="text/**********">doPoem(0)***********