الاستاذ ابو نور توك في بداية المشوار وسع صدرك هههههههههه
اشكرك على طرح مثل هذا الموضوع من شان تعم الفايده
ياخي العزيز ممكن تغاضى الزوجه عن جهل زوجها وتقول يمكن يكون لهذا الجهل حد معين مع كبر سن زوجها
لكن نحراف الزوج عن اداء الصلاه الواجب على الزوجه عدم المجامله ونصح له والبحث عن اي وسيله تنجيه
من هذه التهلكه لان التهاون بالصلاه وسيله من وسائل الموديه الى ترك الصلاه ومن ترك الصلاه كفر عفانا الله
وشرب الخمر حرام
لكن ياخي العزيز من طرف غيرة الزوجه على زوجه هذا شي طبيعي والواجب على الزوج العدل بكل صغيره او كبيره في مايستطيع
وهذه سيدة نساء المسلمين عايشه رضى الله عنها
كانت سيد السيدة عائشة رضى الله عنها تغييرعلى الرسول صلى الله عليه وسلم بالرغم من معرفتها بحبه لها ومكانتها لديه وهذه بعض المواقف التى وقعت :
ذات يوم كان الرسول صلى الله عليه و سلم يجلس مع السيدةالحبيبة عائشة رضي الله عنها و جاء ذكر السيدةالمخلصة خديجة رضي الله عنها فاشتعل قلب عائشة بالغيرة وسالت زوجها الحبيب صلى الله عليه و سلم "يا رسول الله ...ارايت لو نزلت واديا و فيه شجرة قد أكل منها ووجدت شجرة لم يؤكل منها في أيها كنت ترتع بعيرك ?
(تعني عائشة بالشجرة التي أكل منها السيدة خديجة لأنها كانت ثيبا و كانت قد تزوجت قبل النبي صلى الله عليه
و سلم مرتين).
(و تعني بالشجرة التي لم يؤكل منها نفسها و ذلك لأنها العذراء الوحيدة التي تزوجها الرسول صلى الله عليه
و سلم).
فابتسم الرسول صلى الله عليه و سلم و قال لها "في التي لم يرتع فيها".
روى انس بن مالك رضي الله عنه "كان الرسول صلى الله عليه و سلم في بيت عائشة و كان لديه بعض الضيوف دعاهم إلى تناول الطعام فسمعت زينب بنت جحش بذلك فأرسلت مع خادمتها صحفة فيها ثريد عليه ضلع شاة و هو الطعام الذي تعرف أن الرسول صلى الله عليه و سلم كان يفضله على سائر الأطعمة الأخرى .
و ما كادت عائشة ترى الصحفة في يد الخادمة حتى ضربتها بيدها فوقعت الصحفة على الأرض و تناثر منها ما كان بها من طعام و انفلقت الصحفة و دخلت عائشة تبكي في غرفتها.أما الرسول الكريم الحليم صلى الله عليه و سلم فابتسم و قال لمدعويه "غارت أمكم...غارت أمكم..."
تم تثبيت الموضوع لطلبك