الاعتراف بالحب وخاصةفي الله أمر مطلوب شرعا أن نخبر من نحبه وهذا من كمال الايمان
أما نكرهه فوالله لم أجربها لكن أظن الأولى أن نبحث عن ما يزيل هذه الكراهية من صفاته الجميلة فان لم نجد نصمت وقد تهيضنا الايام لحبه وقال صلى الله عليه وسلم في ما معنى الحديث قل خيرأ أو اصمت فلا داعي للمصارحة بالكراهية لأنها ليسة من قبيل الصراحة المحمودة بل أجزم أنها من وسائل الفتنة والتفرقه

شكرا اخي سعود ويعطيك الله العافية