- لو كان صاحب السمو الملكي محمد بن نايف بن عبدالعزيز آل سعود سلمه الله وسدد على الخير خطاه في عهد أحمد بن حنبل إمام أهل السنة في عصره رحمه الله لانتصر له ولم يدخله السجن ويعذبه ولقضى على رموز أهل الباطل الذين لبسوا جلباب الحق ظاهراً وتوغلوا في مفاصل الدولة وأضلوا أمة محمد - صلَّ الله عليه وآله وسلم - وهم في الحقيقة أشد الناس على المسلمين خطراً وأعنتهم على الموحدين سطوة وأثقلهم وطأة ، وألين الناس مع المخرفين وأقربهم لـ المبتدعين الضالين !!!

- وفي العهد غير البعيد لن ننسى الـ 5000 موحد الذين قتلوا في عمق السعودية وفي الدرعية بالذات وبدم بارد بمجرد أنهم "موحدين" لا يرتضون الدنية في دينهم وذلك على يد الترك الوثنيين الذين يطبل لهم رموز الدعوة الإخوانية ونجوم الإعلام العربي الساقط بل ويزعمون مع التطبيل ايضاً أن الخلافة الإسلامية مصدرها قانون تركيا العلماني الكافر !!

- وهاهي تكشفت أيضاً سوءة كعبة المضيوم - حظيرة السيد عزّوم ومزار متصوفة التبليغ (من يُسمون بـ الاحباب وذلك بشدهم الرحال إلى جامع النور) ومركز بث الفتنة (قناة الخنزيرة) ونقطة ارتكاز الشر وملجأ الإخوان المفسدين وكهف الدواعش المجرمين ومأوى المحدثين وجامعة الحقد الدفين وبؤرة الماسونيين وشرارة الشر في بلدان المسلمين - أمام الجميع !!

- حفظ الله علماء وأمراء الدعوة السلفية وعلى رأسهم ملكنا وإمامنا إمام المسلمين "سلمان بن عبدالعزيز آل سعود" وولي عهده وولي ولي عهده وجنبهم كيد الكفار الملاعين والرافضة المجوس والإخوان الماسون والتبليغ الضالين عبيد الشياطين وإماء كل عدو للدين وإن تخفوا خلف لباس الدين والزهد والورع ليصطادوا سذج العقول وبسطاء الفهوم وقليلي العلم وشذاذ الآراء وتنابيل الأهواء وجنادب الظلام وخفافيش الكهوف ومرتزقة العصر !!

مجردحبرشعورشاعرشمري
مع التقدير لك🌹