الحالة
لۈ رماني البعد في درب الجفـا ۈالظرۈۈف الڪُايدهِ تسرق مناي ۈلۈحــرمني الوقت من لحظِةصفى ۈالليالــي زۈدت همي ۈشقاي ما نسيتڪُ لا ۈلا خنت الوفا؟ دام رۈحي بالجسد تبقين معاي