دلوعته المخدة هي آخر المحطات التي تحل عليها بعد عناء يومك
وبالنسبة لطبيعة البشر تختلف فالبعض منهم المخدة ماتدري عنه
لأنه ماجرد مايحط رأسة على المخدة وهوعلى طول بسابع نومة::هههههههه
والبعض الآخر الله يعين المخدة علية يمكن أنها يجيها أكتئاب وهموم وكوابيس
من مايفكر فية ومن مايعانية من معاناته اليومية او الأسبوعية أو الشهرية
أو السنوية أو على مدار الأربع وعشرين ساعة :::
لكن تبقى المخدة المتنفس الذي تخفظ السر وتمسح الدموع :::
طرح رائع أتمنى أن لاتعاني مخدتك ....والشي هذا ماأتوقعه الله يعينها عليك:::هههههه