ا
اا
ااا
عبد الرحمن بن ملجم، وعمران بن حطان، كلاهما كان ينتمي إلى السنة ثم وقعا في الضلال، وأدى بعبد الرحمن بن ملجم فجوره إلى أن قتل علياً، وأدى بعمران بن حطان فجوره إلى أن مدح هذا القاتل - نسأل الله العافية - قال:
يا ضـربة من تقي ما أراد بها // إلا ليبلغ من ذي العرش رضوانا
إني لأذكـره حينـاً فأحسبــــه // أوفى البرية عند الله ميـــزانـــــا
أكرم بقوم بطون الطير أقبُرُهم // لم يخلطـوا دينهم بغياً وعدوانا
ااا
اا
ا