الحالة
مَا فَهَمتِكْ يَابو نًوُرهُ ! يُومْ قِلّتْ: " كِنّتْ أظِنّ وكِنّتْ أظِنّ وخَـآآآبْ ظَنّي " إليُومْ بَس ! ! . . عَرَفتْ وِش تَقصِصِد . . اللّه يَرحَمْ قلُوبٍ مِثلّ قَلبِي وقَلبِكْ ’ يَا كِثر مَا نِظنّ ويَا كِثر “ مَايِخذِلُونَا ” !