الحالة
موضوعكِ فيه كثيراً من الشجون والواقع الذي نُغيبه.. أجل نتناسي أن الموت أت لاريب فيه...ولكن نتجاهل ذلك أحبب من شئت فأنك مفارقه.. شكــــــراً لتذكيركِ الدائم لنا كوني بخير مع التحيه دلوعته :