الحالة
ناقتـي ياناقـتـي لاربــاع ولاسـديـس وصليني لابتي مـن وراء هـاك الطعـوس حائلاً رابع سنه من خيـار العيـس عيـس خفهـا لادرهمـت كنـه بالنـار محسـوس