الحالة
إلهى وان ضاقت على الدنيا بما رحبت فلا ملجأ ولا راحه إلاعندك وان عصيتك وكثرت ذنوبى فأخشى منك واهرب منك إليك حبيبى يا الله لا توجد لذه ولا راحه الا فى القرب منك