أولاً : الجانب الروحي: بالاستقامة الدائمة والالتزام بشروط العبودية وصدق القصد في اجتياز المراحل. وبالاتباع الصحيح بإمكانه، بعد توفيق الله سبحانه، الوصول لأعلى درجات الشفافية والإحسان. والمقصود بالإحسان هنا المستوى الإيماني العالي: (أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم يكن تراه فإنه يراك).
وانا ارى ان هذه بحد ذاتها توصلك الى ماتصبوا الية في حياتك وفي ذاتك وفي جميع اكتشافاتك:::
دلوعته تميز متجدد ولاغرابه في ذلك :::