الحالة
تعايشتُ مع هذهِ القصه وكأنني عاصرتها .. وهذا انما يدل على ذكاء كاتبها >> أنت ياسيدي فقد حلقت بنا على بساط من نور أحرفك المتوهجه.. وكم آلمتني نهاية محيسن السرحاني وما آل اليه .. سيدي الغالي كم تمنيتُ لو أن المداد بحر .. وهذا لأني أُبِحر فلا أشتاق للشطآن.. حين أُبحر مع روعة ماتطرح.. ولكن مازال يخالجني سؤال وهو لمَ أوردت معنى الفداوي ودعمته بالقصه التي ذكرتها الآن ؟..<< يمكن بتقول سؤال مال أمه داعي ولكنه يُلٍحُ علي لاعدمنا روائعك أيها الفداوي ودمت بألف خير مع التحيه دلوعته :