مقال رائع
واجمل مافيه
كتاب الانيكيت او الاتكيت
لانه ذكرني بشخص عزيز على قلبي الا وهو الاستاذ / فضي البراك
انا مازلت اتذكر ابداعات فضي عندما كان محرر صحفي في مجلة اصداف
وكذلك في مجلة فروسية وشعر
ولكن بعد ان ترك فضي العمل الصحفي وانخرط بالعمل الدبلوماسي في احد سفارات خادم الحريمين الشريفين
انقطاعت عني اخباره ويبدوا ان السياسه ومشاكلها انسته اشياء كثيره من اهمها الشعر والاصدقاء القدماء
على العموم الله يذكره بالخير حيث انه رجل مواقف ويستاهل كل خير
واكثر مايعجبني بهذا الانسان انه مهما تكون الضروف يبقى متماسك .