موقع الشاعرغازي البراك موقع الجميع - عرض مشاركة واحدة - الرجاء الحذر واليقظة التامة
عرض مشاركة واحدة
 
قديم 04-20-2009, 09:19 PM   رقم المشاركة : 1
عضو مميز




الحالة
mohammad_alkhateib غير متواجد حالياً

mohammad_alkhateib is on a distinguished road


 

Post الرجاء الحذر واليقظة التامة

وسؤال ذوي الاختصاص قبل الاقدام على الشراء
تمنياتي للجميع بالتوفيق
حملة تسويقيّة قادمة من جميع البنوك للسيارات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

بصفتي أحد موظفي البنوك، وصلنا العديد من العروض المغرية للشراء (مغرية نظرياً فقط) وحملات تسويقيّة تحت التخطيط والتسويق لها في بداية الربع الثاني (أي في شهر ابريل 2009) منها تنازلات كثيرة "بدون دفعة أولى" و"راتبك يكفلك" و"أقساط ميسرة" و"بدون خدمات إدارية للبنك" و"تقسيط بسعر الوكالة" وغيرها الكثير مما لم أطلع عليه..

من هنا أود أن أبلغكم جميعاً بأن الحملة القادمة تستهدف الجميع وقد تكون مغرية للبعض ولكن باطنها تغرير، موديلات 2008 تعدل وتباع على أنها 2009 هذا من جميع الوكلاء بدون استثناء..
هذا ما لدي الآن والله أعلم عن الخافي، فالحذر أحبتي، انهم يستميتون للبيع الآن، و بأي صورة كانت.
المصدر : منتدى مقاطعة
http://mqataa.com/vb/showthread.php?t=16245
أحبتي المواطنين
منذ متى ونحن نسمع بهذه التسهيلات ، ومنذ متى والوكالات تحترم العميل ، ومنذ متى وهم يتعاونون على تسويق ما لديهم بهذه الطريقة ، إنه وبكل صدق وامانة بفضل وقوفكم صفا واحدا ضد جشعهم الذي طال لسنوات وسنوات ، أنها وقفتكم المشرفة التي جعلتهم يستجدونكم لشراء ما لديهم ، وليس ذلك حبا في المواطن أو شفقة عليه ، وإنما خوفا من الكساد والخسارة التي سببتها حملة خلوها تصدي ، التي اقضت مضاجعهم ، وجعلتهم يفقدون اعصابهم ، فتجد هذا يفصل موظفيه تعسفيا لأي سبب توفيرا لماله ، وهذا يصرح وذك يهدد بمقاضاة من خلف هذه الحملة .
إنها يسعون للتغرير بكم وخداعكم ونهب أموالكم بغير وجه حق ، حيث تفوق مكاسبهم الـ 150% وكل تلك المكاسب من جيب المواطن المسكين ، لذا نهيب بالجميع أن يقفوا صفا واحدا ، وأن يستمروا في حملة خلوها تصدي التي جعلت تجار البلد يعيدون حساباتهم بشأن احترام المواطن الذي بدأ يعي ما حوله بفضل تكاتف ابنائه .
باختصار .. إنهم قادمون ونحن بإذن الله لهم مستعدون
إن يد الله مع الجماعة ، ومن شذ شذ في النار
خلوها تصدي** ومكينتها تندي** وموديلها يعدي** وقروشي بيدي








التوقيع :

رد مع اقتباس