المر العذب ..
هل تسمح سيدي ... ؟
أن أعتنق شريعة العشق الذي تعتنق ...؟!
و أن أردد كلماتك على مسمع من العاشقين
فقد يهتدون ...
و يعودوا إليك و ينتهون
و يرتلوا أحاسيسك من حين إلى حين ...؟!
فقدت مداد قلمي في مساحات العشق لديك
و فقدت كلمات كانت بمثابة كل الحنين
المر لعذب ... رائعة كلماتك بمعانيها
و الحسّ الكوني الذي يتجلى فيها ..
مِدادك قد صِيغ من الذهب..
وهنيئاً لها انت.. وهنيئاً لك هي
صح لسانك الى ان ترضى.. وطابت روحك
تقبل تواضع مروري .. وتوهان حروفي
دلوعته
: