راسمٍ قلبـه وانـا قلبـي بكالـه
راسمٍ سهمين وحـروفٍ حزينـه
دَوَّن التوقيـع باسفلهـا وشالـه
طامعٍ في حبنـا ترجـع سنينـه!
قال يمكن حبنـا يسطـع هلالـه
مادرى ان الوقت للماضي رهينـه
الزمن قَرّر مَحَـد يوقَـف قبالـه
من تحـدّاه الزمـن ربـي يعينـه
انحنى راسي وضمّيـت الرسالـه
وجيت اضمّه واختفى ويني ووينه!!