كيف أنت ؟
صيغة كاذبة لسؤال آخر.وعلينا في هذه الحالات،أن لا نخطئ في إعرابها.
فالمبتدأ هنا, ليس الذي نتوقعه . إنه ضمير مستتر للتحدي ، تقديره " كيف أنت من دوني أنا ؟ "
أما الخبر.. فكل مذاهب الحب تتفق عليه .
من الأسهل علينا تقبل موت من نحب. على تقبل فكرة فقدانه ، واكتشاف أن بإمكانه مواصلة الحياة بكل تفاصيلها دوننا.
ذلك أن في الموت تساويا في الفقدان ، نجد فيه عزاءنا .
" فوضى الحواس "