لُو لمَحت
بْـ نظَرة الغآيْب حضَوُر
مَاجرْحت بَأحداقْ
جفنْي سَهرْ !
كِيف أمَرر ضَيْقَتِي قبْل
السَطُوْر
تتَرك لكلمَاتها فِيني أثَر !
وُكيف أحرر
خَطُوتي بعَد العبَوُر
لَـ الزمآنْ اللي عطَى
حِلمَي ظَهرْ !
وُكيف أبقطَف مِن غَصُوْن
اللِيل نُور
دامْ مَآلِي فِي شَجْر
صَبحِي ثمَرْ !