من ضمن قصائده
من عادل الذيابي الى بدر سعود الذيابي
ياليـل نـور الصبـح خــان المواعـيـدابطـى ولاهـي لابيـض الوجـه عـاده
ظاق المدا واحـزاب فكـري مشاريـدوطـال السهـر والجفـن حـرم رقــاده
عاثت بـي همومـي جمـوع ومفاريـدوصارت لي فراش ولحاف ووساده
مـقـرود وكـفـوف العطـايـا مـزاهـيـدومايـذبـح الـرجــال غـيــر الـزهــاده
الله مــــن لــيــل الـشـقــا والتـنـاهـيـدوالله مـــن دنـيــا الـقـهــر والــقــراده
والله مـــن كـثــر الـعـتـب والمنـاقـيـدوالله مـن ظـيـم الـزمـن واضطـهـاده
دنيـا تمشيـنـي عـلـى عـكـس مـاريـدماشـفـت منـهـا غـيــر هـــم ونـكــاده
قامت تصافـق بـي مـن الحيـد للحيـدوعمري قضى مابين صبر وجـلاده
حـتـى السـعـاده لـــي تـبــدل بتنـكـيـدعــزي لحـالـي ويــن انــا والسـعـاده
ياطارشـي مـن فـوق زبـن التفـاريـداجمـيـح مـاجـاب الـعـواجـي طـــراده
جـديــد لاسـمـكـر ولاهــــو بـتـجـديـدحـمـار لـونـه مختـلـط مـــع ســـواده
سـواقــه الـلــي بالـمـهـمـات عـربـيــدحــريــف مـتـمـيــز بــفـــن الـقــيــاده
جنـب عـن الرديـان مـن دون تحديـدملفـاك عـنـد اهــل الـكـرم والسـيـاده
تلقـى رمـاد الشـوق ريـف الاجاويـدراع الـوفــاء مـاخــان مـلـحـه وزاده
يرهـي عليـك مـن التراحيـب ويزيـدساس الرجـال اهـل الكـرم والجـواده
بالطيـب شيـخ وبالمواقـيـف صنـديـدابصـم علـى ماقلـت واشـهـد شـهـاده
سـلـم جـوابـي لــه مــن الايــد لـلايـدوبـعـد الـجـواب اقــرا علـيـه الافــاده
يـفــداه مـــن ربـعــي ردي المـواقـيـدهـذاك جمـر الـشـوق مـاهـو رمــاده
هــذا الـوكــاد وكـــان للـعـلـم تـوكـيـدابـحــث وتـلـقـى يـاعـزيـزي وكـــاده