الحالة
وإنْ تَعشقيني فهل تَعرِفينَ أنا مَنْ أكونْ ؟ أنا الليلُ حِينَ طَواهُ السكونْ فلا أنا طِفلٌ ولا أنا شَيخٌ ولا أنا أضحَكُ مثلَ الشبابْ تَقاطيعُ وَجهي خَرائطُ حُزنٍ ، بِحارُ دُموعٍ ، تِلالُ اكتِئابْ فلا تَعشَقيني لأني العَذابْ