الحالة
الـشـعــر تـــــاج الـشــعــور ومـنــبــر الـنــفــس الـكـلـيـفـهواول رسـالــه تـجــي مـــن خــاطــري واخــــر رســالــه ـأبيـآتُ رـأئـعـة ة مِـن شـآعر رائـع ..~ صـح لسسـآنك وأعـتلآ شش’ـآنك ..~ وأن شـأء اللـ9 انهـآ مـو أخر رسسـألة ة ..~