شـفـت من عـطـا الـقـلـب والـعيـن لحـبـيـب لـه شـفـتـه
الـي يـغـويه فـي ســكـة الـمغـوين وعن هالنـاس نـصحـتـه
فـيـه مـن البـشـر من هـم طـيبـيـن ومنهم من شفـته تركـتـه
ومنـهـم يـكـون مـن الـغـالـبـيــن ومنهم الـقـليل غـلـبتـه
للاسـف هـذا وقــت الـعــارفـيــن بالغـدر الـي ماعـرفـتـه