قصص عجيبة بمن نثق القصة الاولى وقد وقعت احداثها في بغداد قصة شاب كان اسير في ايران وقد تزوج هناك وعندما رجع الى العراق ترك اطفالة وزوجتة هناك وتزوج من اقاربة في العراق وقد وهو متظاهر امام ناس بتدين المزيف وتعين في بغداد في الشرطة وكان ياتي لسكن في بيت عمتة وأقام علاقة مع زوجة ابن عمتة وفي يوم من الايام عرفت بان زوجها خارج الى سفر بعيد وعندة سيارة اتصلت بوليفها لكي يأتي لها وقد خرج زوجها في سفرة وفي طريق شاء اللة ان تعطل سيارة ورجع للبيت ولقي ضحك في غرفتة ودخل الى غرفتة ولقي زوجتة مع ابن خالة في فراشة وقد كان عندة مسدس وأراد قتلة لكن الخبيث قفز بسرعة واخذ المسدس من يدة وقام بقتلة اي فوق عرضة هم نقتل وقام ناس بأعتقال جاني وهو الان في سجن اما الجانية فتم العفو عنة لاجل اطفالها
اما القصةالثانيةبمن نثق ففي الثمانينات كانت امراة ولديها فقط ابن وقاد كانت تاخذ الادوية وكان ابنها يقدم لها حب نوم ويعمل عملة الشائن بها ويو م وهي تراجع طبيب وجدت نفسها حامل وكيف ولايوجد معها غير ابنها فعمدت ان لاتشرب الحبوب وتتظاهر بشربها وقد جاء ابنها ليباشر عملة الشائن وكشفتة وسلمت الى الحكومة وقامت بعدامة في حينها اما القصة الثالثة وكيف نثق قد عمد مجموعة من شباب وفي الثمانينات الى ان كل واحد يصادق فتاة ويحتال عليها ويجلبها الى مكان شقة لهم ليقومو بعملهم الباطل وهو زنا وقد قيل كما دنت تدان حيث في يوم خرج احدهم وهو شاب وقد خرجت بعدة اختة وبعد ان كان قد وصل شقة وبعد ان دخل بعد عدد من اصحابة على الفتاة الموجودة وجد بأإنها اختة فنهار وركض للبيت وجلب مسدس وقتل اصحابة كلهم وقتل اختة وقتل نفسة فأي مصيبة هذة فلزنا دين فأن اعرتة كان في اهل بيتك الوفاء وكيف الثقة تكون ولمن نعطيها وهو سؤال صعب حيث الشاب الفاسق نعلم بفسقة ونتحاشاة فكيف بساكت الذي يكون مثل حية تبن وهو مثل عندنا تكون بلون تبن ولا احد يراها فتلسع وبلمثل خوفك من ساكت فهو اشد دهاء من غيرة اذن نثق بمن نعرف ايمانة فلمؤمن مؤمون شرة والمسلم من سلم الناس منة من عرفنا ان يؤدي صلاة بوقتها وعرفنا خلقة وايمانة نثق بة على امالنا ولكن على الاعراض خاصة في المجتمعات شرقية لانثق باي شخص مهما كانت صلة اما ثقة في النساء فهي في غاية صعوبة خاصة في الوقت الحاضر وهي تخرج في الجامعات ولايوجد رقيب خاصة ان كانت في محافظة اخرى حيث في العراق تأتي من اهلها محجبة لابس باحتشام وفي الكلية تخلع الحجاب وتلبس الملابس القصيرة وبدون مراقب فكيف نثق ولماذا يثق ولي الامر وكيف حيث في نهج البلاغة وايضا من وصايا لقمان لابنة احذر شرار النساء وكن من خيارهن على حذر فلاتطعهن في معروف فيطمعن في منكر حيث يعاني شباب في كافة دول العربية من الحرمان جنسي مما يجعلهم خطر وشيكا فالكثير من العراض تهتك بنات تغتصب واطفال ذكور وتبقى جريمة مستورة خوفا من العار الى في بعض الحالات وكيف الحل والمجرم يسرح ويمرح ويدخل في نفس البيت الذي جني على عرضة بدون حياء وانا اعرف الكثير من الحالات عندنا في العراق حيث وانا اعجب لماذا اللة سبحانة لايطبق السماء على الارض سبحانة من لاياخذ اهل الارض بالوان العذاب حيث الكثير من شباب يصادق شاب لاجل اختة ويسمية الكبد او اسماء اخرى وهذة القصة نهاية الامر قد كان شاب لايصادق فقال لة ابية اخرج يابني وصادق شباب فصادق اربعين شاب وكانو يدخلون بيتة وياكلون ويشربون حتى خاف ابية علية وقال لة من غير الممكن ان يكونو جميعهم اوفياء فقال لة انا اعرف ابن الحاكم فتفق مع ابن الحاكم ان يختفي مع ابنة وقد اعطى الحاكم جائزة لمن ياتية بأنة وقد جمع الاب جميع اصدقائة وقال لهم ابني قتل ابن الحاكم فمن يفدية جميعهم تبرئو وذهبو الى الحاكم واخبروة لنيل جائزة فقط واحد منهم قال انا افدية وبوقتها رجع ابن الحاكم وشرح القصة لابية فقال الاب يابني واحد فقط من اربعين هو المخلص والباقي صحبة ضحكة وقت جد تبرو منك وخلصت القصة جميع الناس يثقون الا الحكام لايثقون باحد اطلاقا وهذا قول لماذا نثق وكيف نثق وبمن نثق؟