هدّني التع‘ـب و الـضيق [ ضمني ] و طِحتْ
و سألني وجہ ابوي بڪِل / خوف . . !
بنتي ، شفيييك . . ؟
وش أقول : قِل لي وش آقول :
آقول [ ظنيت ] ڪِل آلرجال مثلڪْ
و [ حبييييت ] . . !
...... و [ حبييييت ] . . !
........... و [ حبييييت ] . . !
..................... و [ ڪِسرني ] . . !
......... و [ ڪِسرني ] . . !
و [ ڪِسرني ] . . !
قِلتْ لِي :
إنتِ نَبضِي ، إنتِ حيآتِي. . !
ولآتسوىا | حياتي | مِنْ دُونڪ
ما أقدر آعيش لحظهـ [ بدونڪ ] . . !
ما احب / ضيقڪ , ما أبي مني تـزعلي
و قتَلـتْ ڪِل نبض [ فيني ] . . !
وموّتت ڪِل حياة بـ { حياتي
ورحت بـ حياتك من دوني . . !
و عِشتْ مِنْ دُوني و ضِقتْ مِنڪْ
و [ زعلت ] , و لا همّڪ . . !
صارت الساعہ ثلاث
وصاح بـ هالمڪان [ ثلات ] . . !
( صوتِڪ ) و ( دمعي ) و ( الآهات )
وياڪبرها الخيبات ~
يوم أحتضرْ ، و احط في قلبڪ الـ عشمْ وانتظرْ
صبرڪ ينتهي / ويصحىا بِڪْ الإشتياق
ولا يصحىا ، وينتهي بي صبري ،
وتبتدي بي [ الضيقات ] . . !
ما يڪسر بـ ( وجهي ) ضحڪتي
سوىا [ انتظاري - والفراق ] . . !
ردْ لي وجهي ،
من رحلّت وهو - صايم { عن بسمتي . . !
ردْ لي وجهي ،
مِن | قسيتْ | وهو - مآسمعْ ضِحڪتي . . !
ردْ لي وجهي ،
مِن اقفيتْ وهو - [ مِنطفي ] . . !
ردْ لي وجهي ،
اشتقتْ ، لـ [ رَجعتي ] . . !
متىا { تموت أوجاعي . . ؟
اعتقد إنْ الحياه تقولـ [ بموتڪ ] . . !
ياموت وينڪ . . ؟
ياموت وينڪ . . ؟
ياموت وينڪ . . ؟
شلّت إيدين [ الصبر ] . . !
وماتتْ بـ طيشڪ (طفلہ )
ما تمنّتْ في يوم غير [ صدرٍ ] . . !
لازعلتْ ، جاب لـ ضيقها لِعبہ
ما تمنّتْ في يومْ غير [ قَلبٍْ ] . . !
لابِڪتْ ، ضمّها لـ / صدرهـ
ما درتْ إن قلبها [ اللعبہ ] . . !
وفي صدره هي { . . رغبہ
ڪِل شي بڪ يذڪّرني [ عاتبتہ ]
و [ بڪّاني ] . . !
وتدري ڪِل شي بغيابڪ / مثلڪ
ما يختلف عنڪ
. . { بلا صوت
. . { بلا احساس
. . { بلا حياه
يتبــع !!!