المحترم
الله الله شوقتني للحره كنت كل نهاية شهر
اطلع لراس القراء يعني في اعلى مرتفع
وهو مكان منه تراء (لمبات الشوارع)
بالحناكيه وخيبر ومن هذا المكان يسيل السيل
الى اتجاهين شرق وغرب وكنت اجلس من
يومين الى ثلاثه مع اصحاب مثلكم وشرواكم
والان من اربع سنوات لم اكشت للحره (وللظروف احكام)
تقبل مروري وتحياتي الحاره لك