آخر الصيد
• "قال من مدحها قال أمها والمشاطة" هكذا طبق الصحفي من خلال إيعازه للزملاء بالثناء على البرنامج الذي يشارك به وتعرض من خلاله لبعض الاحراجات خصوصا من المذيع صاحب الأسئلة الخبيثة!
• الرحلة الخارجية أبعدته بعض الشيء عن سياط النقد الذي كانت تنتظره بعد انكشاف أمره!
• حساسية كشف اسم المتورط الحقيقي جعلت الاتهام يتوزع على أكثر من طرف لعل وعسى أن لا ينكشف الأمر!
• "أبو رياح" تساءل ماذا قدم الآخرون فيما السؤال الذي يوجه له ماذا قدمت سواء شخبطات وحضور فكاهي أشبه بمسلسل "صح النوم"!
• لا يزال "غوار الطوشة" يهاجم إدارة النادي الغربي لعل المسؤول الكبير يقتنع بالنادي بعودة "المعزب" صاحب الفلاشات والمسرحيات والمشاكل!
• حتى "مراسل خنشليلة" أصبح يقيم أداء مدرب المنتخب على طريقة المشجعين!
• التخصص فقط في الفريق الاول وإهمال البقية الفرق سيدفع ثمنه النادي العاصمي مستقبلا!
• على الرغم من معسكر الخمس نجوم إلا أن ناشئي الفريق تناولوا إفطارهم في المطاعم الخاصة بالفول والقلابة والتي تفتقد للاشتراطات الصحية!
• واحد موقوف والثاني سيعاد للفريق القصيمي والثالث لن يضيف أي جديد، هذه صفقات الصيف الفاشلة!
• ندموا على استضافته في البرنامج بعدما قدم آراء شابهت الكلمات المتقاطعة الأمر الذي جعلهم يقررون عدم دعوته للاستوديو مرة أخرى!
• تباهى بالتنظيم داخل الموقع الذي يشرف عليه ونسى بعض "الكوارث" الإدارية والتنظيمية التي كان أبرزها استضافة البطولة الدولية بسبب عدم العلم بموعد انتهاء التقديم!
• تحول عضو البرنامج إلى "ملطشة" لمن كانوا في الاستوديو وخارجه بسبب تناقض آرائه وخوفه من قول الحقيقة!.
• يتفق خلف الكواليس مع اللاعب النكرة على الكثير من النقاط وفي الاستوديو يظهر اعتراضه على ما تم الاتفاق عليه "على من تلعبها يا مذيع الصراخ؟"
• هددهما بطريقة غير مباشرة انه سيكشف أوراقهما إن هما انتقدا ناديه بعد توتر العلاقة بين الفريقين ووصولها إلى مرحلة الملاسنات وتذكير كل منهما بتاريخه!
• أكثر من "مزور" كشفته الأوراق التي تم التستر عليها بعدما عاش مخاوي المنتديات موقفا لا يحسد عليه خوفا من أن ينكشف أمره قبل أن يقوم "الأمين" بالمهمة على أكمل وجه ينفذ التعليمات!
• المدرب أحرج الرئيس عندما احتج على تسريب المعلومات التي حواها تقريره السري ونفاها الاول عبر تصريح صحفي!
• مسؤول التحرير سعد كثيرا بعدم إرسال المقال وهمس لمن حوله أن هذه بداية "التطخيم" على بعض الكتاب الذين أصبحوا أشبه بالمقالب!
• ما يميزهم عن غيرهم أنهم يمدحون أنفسهم بطريقة غير مهضومة على الإطلاق !
• انتقدوا مفاوضة اللاعب وعندما المح لهم بأنه سيكون لهم نصيب من العمولة ناقضوا أنفسهم وأشادوا بمن كانوا ينتقدون!
• ظن انه لن يسقط ب"الحفر" مرة أخرى خصوصا بعد ان انتقل الى المدينة وسرعان ما تبخر هذا الظن عندما وضعت له "حفر" عدة كشفت ثقافته وحقده الدفين تجاه أي متميز!
• لا يعرف أيهما التي قبل الأخرى كلمة "جس النبض" أو نبض الجس" وأراد أن يقول "عنق الزجاجة" فقال زنج العقاقة" وأراد أن يتفلسف على المشاهد فقال "رمت الأداء " بدلا من رتم الأداء، قاتل الله الجهل فهذا ما يفعله بالبعض الذين "يهرفون" بما لايعرفون!
• لم يصدقوا اعتذاره عن إرسال المقال فقالوا إن شاء الله يكون اعتذار نهائي حتى لانتورط بهرطقاته مرة أخرى!
• مزح الشرفي عليهم وقال لهم: "لدي مفاجأة سعيدة بالنسبة لكم "فظنوا أنها" شرهة" لذلك تسابقوا على الإشادة به بعدما كانوا ينتقدونه!
• الإداري أصيب بصدمة قوية بعدما شاهد المقالات والرسومات ضده على موقع ذلك النادي، اذ كان يعتقد أن لا أحد يجرؤ على نقده فكيف بالهجوم القوي والمركز!
• خافوا من انكشاف المستور لو هاجموه بأسمائهم الصريحة لذلك استخدموا النكات المستعارة عبر موقع ناديهم فصبوا عليه جام غضبهم خصوصا "زقزوق وظريفة" الذين كانا يدافعان عنه!
• كان يذيل مقالاته ب"خبير الإحصاء والتاريخ" وبعدما هدأت الألقاب التي توالت على المنافس غير اللقب الى لقب آخر من باب عدم إضفاء المصداقية على الاتحاد المعترف به!
* مدير موقع الرشاوى يبذل كل مساعيه لتقديم اعتذاره وانقاذ نفسه من العقوبة القاسية التي تنتظره، لكنه فوجىء بهروب من كان يشجعه على النشر خوفاً من أن يعم العقاب واصبح وحيدا ينتظر مصيره!.