مـــشـــكــــور ومـــاقــصــــرت عــــلـــى الـــتـــغـــطـــيه 
الـــرائــــعه يــــا بــــو يــــوســــف
وبــــيــــض الــلــه وجـــهـــك عـــلـــى 
الـــقـــصـــيـــده الجــمــيلـــه والـــرائــــعــــه الـــتـــي كــتـــبـــتـــهااا بـــمـــن يــــســـتـــحـــقـــهـــاااا
وبــيــــض الـــلــه وجــــه الـــشـــعار 
وتــــقــــبـــــل مــــروري