آخر الصيد
• كاد المريب أن يقول خذوني هكذا فعل المذيع الذي سخر وقته وجهده لصالح فريقه المفضل من خلف الكواليس والتظاهر بثوب الحياد في برنامجه!
• اللاعب "الانتهازي" استغل الوضع القائم بين زميله السابق والإدارة فأصبح يتقرب للأخيرة بصورة اكبر عسى أن يتحقق مراده بعد طول انتظار!
• حضر ب"براشيم" الدراسة إلى الأستوديو من اجل التقليل من قيمة الاستفتاء الذي سبب له المزيد من الصداع وزاد الطين بلة عندما أسكته المذيع بجملة من الأسئلة التي لم يرد عليها!
• قال إن أفضل ثلاثة كتاب ينتمون إلى ناديه المفضل وعندما عددهم اتضح أن الأول عميد ال"..." والثاني"سارق المقالات" والثالث "المعتوه"!
• رئيس الفريق النموذجي اسقط شريطي العقار ابو الكم والكيف بالضربة الفنية القاضية!
• أراد أن يستعرض عضلاته فكان مصيره الحرمان من أي استضافة مقبلة!
• تلقى دشاً ساخنًا من ولي نعمته لم يتوقعه على الإطلاق وسيجعله يفتقد ل"العشتو"، ولم يكتف بما قاله أثناء المداخلة تلقى اتصالا أجبره على الاعتذار وتكرار عبارة "آسف"!
• المذيع الذي يحاول تقمص شخصية المذيع "العربي" على غفلة طلب من الضيف أن يخبره عمن يكتب الزوايا اللاذعة!
• تفكير جدي بمنح "كاتب التجميع" إجازة أشبه بالاستغناء عسى أن يفهمها ويغادر من تلقاء نفسه!
• لأن الكبار لا يرغبون إضاعة وقتهم في البرنامج جاءت الاستضافة والمداخلات على طريقة كل من هب ودب والمتردية والنطيحة.
• أزبد وأرعد وعندما تدخل صديقه تغيرت ملامح وجهه، ولم يستطع أن يبرر ما فعله إلا بإلقاء اللائمة على الصحافة!
• الأجمل أنهم يكشفون عن سفاهاتهم على الهواء مباشرة ودون أن يسألهم أحد خصوصا من يحاول "تطخيم" نجاحات غيره بأسلوب لا يمارسه إلا الأطفال!
• يبدو أن نجاحات الفريق الكبير ستشغل الشريطي عن تمتير مخططاته العقارية.
• طلب من الكاتب الذي مارس ضده الاسقاطات أن يتداخل إذا كان لديه الشجاعة حسب تعبيره وعندما طلبوا منه ذكر اسمه قال لا أستطيع "أين الشجاعة يا صديق العشتو"!
• لأنه جرب الاثنين وضع رئيس النادي العاصمي النقاط على الحروف في حديثه المباشر وكأن لسان حاله يقول من جاور السعيد يسعد.
• عاد التنافس من جديد بين الناديين فعاد "البالون" لإثارة المشاكل لدس السم بالعسل وإظهار الأفضلية في كل شيء لصالح ناديه بعدما التزم الصمت طيلة السنوات الماضية التي شهدت أفضلية المنافس في مواجهات الفريقين!
• ظن الوسط الاعلامي أنه سيتخلص من "المعتوه" فانضم إليه "الابله" الذي فشل الجميع بأسلوبه وطريقه حواره وتقمص ادوار تفوق طاقته وقدراته وثقافته ومكانته!
• صاحب الشركة كشف ضعف شعبية فريقه عبر الأرقام التي أعلنها من دخل حضور الجماهير لثلاثة أعوام.
• لم يقتصر على المداخلة التي عرته تماما انما تلقى توبيخا من جهة عمله جعلته يندم على كل ما قاله!
• في القناة الناقلة التم المتعوس على خايب الرجا بوجود الكوميدي شعبولا والآخر الذي أيده على تعصبه وأمنياته بفوز الفريق الأجنبي.
• أعقلهم اثنان الاول يحتاج الى رعاية صحية والآخر الى من يرشده ويحميه من سقطاته وعباراته التي لا يعرف معناها!
• صاحب الشركة القضية كشف ما يقوم به المستشار في الخفاء فيما هو يدعي الحياد.
• سرعة التحول في القضية وتغيير مسارها في زمن قياسي طرحت أكثر من علامة استفهام عن الرجل الخفي الذي يقف وراء القرار.
• تلعثم شريطي العقار وأسقط في يده كالعادة لضعف ثقافته وغياب المعلومة واعتماده على ثقافة المدرجات.
• ذكرى الخمسة حركت مشاعر المستشار الذي راح يبرر لها وكأنها الأولى التي استقبلتها شباك فريقه ولم تطله خمسات مماثلة ونصف درزن لعدة مرات!!
• يقدم نفسه على أنه عضو شرف ويهرول صوب كل قناة والسؤال أين دعمه المالي لفريقه الذي يئن تحت وطأة الفقر فيما هو لا يقدم إلا لسانه في خرط نصفه لا يفهم .