آخر الصيد
* العلة ليست في اللاعبين أو الجهاز الفني وإنما في الثقافة الإدارية والشرفية والإعلامية القديمة!
•الحماقة أعيت من يداويها مع الذين اعترضوا على التأجيل وتناسوا كل التسهيلات الماضية!
•على طريقة "مع الخيل يا شقراء" سار إعلاميو الفريق المتهالك في صف المنافس واعترضوا على قرار التأجيل!
•المدير المقترح صدم بقرار النائب الذي رفض تعيينه وعدم قناعاته بأنه الشخص المناسب في الموقع المناسب!
•رباعي الفتنة وخامسهم عادوا بنفس الأفكار الهابطة!
•يبدو أن عاشق المداخلات الفضائية على الموعد فعندما حضر لقاء فريقه جاءت الكارثة والخسارة المريرة!
•يلاحق خطوات النائب ويتمنى رحيله حتى يحل محله ويكون أقرب للفلاشات!
•الذين أيدوا قرار الاعتراض على التأجيل من خارج أسوار الفريقين صدموا بالخسارة والتعادل مع الفريق الصاعد!.
•فريق يسير للخلف رغم تعاقب المدربين ويهدر النقاط فيما هم ينهجون نهج الفريق المشابه لفريقهم بمطاردة النادي الكبير!
•انشغلوا كالعادة في ملاحقة الفريق الكبير فتلقى فريقهم مرارة الخسارة الأولى!
•صاحب الكم والكيف تحدث بها وهو آخر من يعلم عن معناها!
* الجماهير اصيبت بخيبة امل كبرى وهي تستمع للإداري يردد عبر «البالتوك» كلمة «معصي» في معرض تعليقه على بعض القضايا التي تخص فريقه، أحد الخبثاء منهم علق قائلا: «يبدو انه حان الوقت لنستبدل اللقب السابق لهذا الاداري بلقب إداري «معصي»!
* طبلوا له في السابق وقالوا انه هو الوحيد القادر على انقاذ النادي بعد السنوات العجاف وعندما ايقنوا ان العلة «مستعصية» و انه يتحمل جزءاً منها تأكدوا ان ناديهم يعاني من ازمة فكر وأن البطولات تجاهه اصبحت تردد «معصي..معصي».
•المسؤول الأول وضع الناعقين وعشاق الغوغاء في حجمهم الطبيعي.
•هذه المرة كان إخلاء الملعب مبكراً واتجه أصحاب التصاريح والترزز مع الباب الخلفي!
•تساءل الشريطي بغباء لماذا لم يتم تأجيل مباراة فريقه على الرغم من عدم مشاركته خارجياً!
•"عازف السمسمية" يحاول البحث عن مخرج بعد تقليص صلاحياته وعلمه بقرار مقبول من الجهة الرسمية يتضمن طرده للمرة السادسة!
•أفراح وأهازيج في مدرج المتعصبين بعدها تحولت إلى أتراح وعلى نياتكم ترزقون!
•الرئيس ونائبه كانا آخر من يعلم عن البيان الضعيف!
•فعلاً تورطوا فصاحب البيان خصمهم والطرف الآخر يشكل ازعاجاً لهم!
•شكل المدرب وهو يجتمع بلاعبي الفريق بعد الخسارة يبلغهم بقرار الوداع!
•المركز الاعلامي للنادي لم يجد إلا سرقة موضوع أرضية الملعب من بعض الصحف الالكترونية بعدما اخفق في تقديم عمل مرض!
•أراد أن يستعرض عضلاته في النقد والإشادة ببعض الشخصيات التي لا ترقى لرغبة المسؤولين عنه فكان مصيره الإقالة ولكن بشكل سري!
•لأن تصريح الشخصية الكبيرة يدينهم بالدرجة الأولى فقد تعمدوا نشره ولكن في سياق الكلام بدون عنوان على الرغم من الجديل الذي كان يدور قبل التصريح.
•"كاتب التجميع" حرص هذه المرة أن تكون مقالاته أشبه بالمسلسلات المكسيكية لذلك اصبح مهددا باللحاق ب"سارق المقالات"!
•أرادوا أن يستعينوا بخدماته إداريا ونسوا أنهم لم يسلموه باقي مستحقاته بعد حفل التكريم، والغريب ان الجماهير لم تنتبه لذلك!
•الفراغ الذي يعاني منه ونبذه من أنصار ناديه جعلته يمارس هواية "طخم" الحقائق قبل أن يضعه الشرفي في حجمه الطبيعي عبر الفضاء!
•حاول اللاعب كثيرا العودة الى الأضواء من خلال العمل الإداري ولكن إدارة النادي رفضته بسبب تاريخه الذي لم يكن مشجعا لها!
•إداري "البالتوك" كالعادة حشر انفه في ما لا يعنيه واستغل القضية التي ليس لفريقه علاقة بها ولف على جميع الفضائيات خلال ساعات معدودة، والغريب انه كل ما عاد للأضواء تعرض فريقه لنكبات جديدة!
•وجه الشبه بين شرفيهم وكتابهم خصوصا "ابو صياح" أنهم مفلسين في كل شيء لذلك انشغلوا في لفت الأنظار من خلال المنافسين!