ياللي على الساحه تنادي على الشيخ= الشيخ والله مسافرٍ يم باريس
فايز البغيلي شيخ نخوه وتاريخ= رجل المكارم والوفاء مرهي الكيس
مطنوخ وسلالة شيوخٍ مطانيخ= كم فك زيزوم الوفاء من محابيس
******** type="text/**********">doPoem(0)***********
هذه الابيات قالها الشاعر مبارك بن شريان الشهراني عندما راي من يطلق عليهم شيخ من محبينهم أو مشجعينهم
ولوفاءه ذكر الشيخ الذي تشيخ بأفعاله النبيله التي توارثة به من اجداده وذكرى بها مع قبيلته ومع قبائل أخرى
وهو الشيخ فايز بن حامد البغيلي حيث كان وقتها برحلة علاجيه إلى باريس حيث قال هذه الابيات بعدما طال غيابه
ومتمني رجوعه بالسلامه وبصراحه انه كلمني الشاعر مبارك حيث كان بمنطقة بيشه وطلب مني تنزيلها بموقع الجميع
والوفاء من شاعر الجزاله ليس بغريب عليه وأسأل الله العافيه لشيخ فايز البغيلي و الرجوع بالسلامه إلى ارض وطنه معافا
انشهد نه راح منا وليده= رجل المكارم والوفاء والشهامه
راح البغيلي والبغيلي فقيدة= الله يرده للوطن بالسلامه
الوافي اللي يكسب المجد بيده= زعيم قوم ويستحق الزعامه
فايز لياجات السنين الشديده= ياسعد منهو في الشدايد حزامه
ارياه من كل النواحي سديده= يفداه رجل مايقوم بمقامه
من حقي اصنع فأبن حامد قصيده= ابن الشيوخ اللي رفيعٍ مقامه
من كان فايز في الشدايد عضيده = ينسى الهموم ويهتني في مقامه
ياطيب ابو حامد وياجيد جيده= ليا قلت له تكفى يطش العمامه
******** type="text/**********">doPoem(0)***********
شاعر الجزاله الشاعر / مبارك بن شريان الشهراني