مـــــشـــــكـــــور يا ســـــلـــــطـــــان الـــــعـــــايـــــضـــــي
وعـــــيـــــد بـــــن عـــــبـــــيـــــد
عـــــلـــــى الـــــتـــــغـــــطـــــيـــــه الـــــرائـــــعـــــه
كـــــم هـــــو مـــــتـــــعـــــود مـــــنـــــك هـــــذا الابـــــداع