لعل التماس الاعذار لمن نحب واجبا منا
ولكن ما يسؤنا عندما نلتمس ولا يلتمسون
ونحب ولا يحبون ... ونضحي ولا يضحون
وفي الاخير هم ورقة رابحة .. ونحن ورقة خاسرة
اختي الغالية ام سارة
بالحق ... راق لي موضوعك كثيرا
وتمتعت بقراءته كثيرا ... لهذا اشكرك كثيرا
دمتي بخير