الثاني اثنين.قصيده تحمل كل الادب في الصديق
الثاني اثنين الدكتور عباس الجنابي الثاني اثنين تبجيلا لهُ نَقــفُ تعْظيمُهُ شَرَفٌ ما بعْدَهُ شَـَرفُ هُوَ الذي نَصـَرَ المُختـارَ أيّدَهُ مُصَِدقا حَيْثُ ظـنّوا فيه واختلفوا يُزلزلُ الأرضَ إنْ خَطْبٌ ألمّ به ويبذلُ الروحَ إنْ ديستْ لهُ طرفُ وَيشْهَدُ الغارُ والخيْط ُالذي نَسَجَتْ ِمنْـه العناكِبُ سِتْراً ليس يَنْكَشِفُ بأنّهُ الصاحبُ المأمونُ جانِبُــهُ مهْما وَصَفْتُ سَيَبْدو فوقَ ما أصِفُ سلِ الصحابة َعنْ بّدْرٍ وإخوتها سلِ الذين على أضْلاعِهِمْ زَحَفوا مَنْ شاهرٌ سيفَهُ فوْقَ العريشِ وَمَنْ يَحُفـّه النصرُ بلْ بالنصر يَلتحِفُ هُوَ الذي خَصَّهُ الرحمنُ مَنْـزلَة ً هيَ المَعية ُإذْ نصَّت بها الصُحُفُ هذا العتيقُ الذي لا النـارُ تلْمَسُهُ ولا تلبَّـسَ يوما قلبَــه الوَجَفُ كُلُّ الصحـابةِ آخـوهُ وأوَّلـُهُمْ هذا الذي شُرِّفَتْ في قبره النَّجَفُ أمْسُ استضافت عيوني طيفَهُ وأنا مِنْ هيبةِ الوجهِ حتى الآن أرْتَجِفُ ومرَّ بيْ قائلا :لا تَبْتَئِــسْ أبدا بما يُخَرِّفُ مَعْـتوهٌ وَمُنَحـرِفُ يا سيّدي قلتُ: عهدُ الله يُلزمُني منْ كُلّ أخرقَ سبَابٍ سأنتصِفُ سأكتبُ الشعرَ في الأرحام ِأزْرَعُهُ حتى تُحَدِّثَ عَنْ أخباركَ النُطَفُ http://www.youtube.com/watch?v=-r_OZRkLdhI |
رد: الثاني اثنين.قصيده تحمل كل الادب في الصديق
مشكور على الموضوع الرايع |
رد: الثاني اثنين.قصيده تحمل كل الادب في الصديق
يعطيك العافيه على النقل الرائع |
رد: الثاني اثنين.قصيده تحمل كل الادب في الصديق
عوض البراك
وليد البراك شكرا من الاعماق على مروركم الرااااااااائع |
رد: الثاني اثنين.قصيده تحمل كل الادب في الصديق
لاهنت
ياجاك شيراك على النقل الرائع جزاك الله خير الجزاء |
رد: الثاني اثنين.قصيده تحمل كل الادب في الصديق
مشكور على النقل المميز
|
رد: الثاني اثنين.قصيده تحمل كل الادب في الصديق
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النابغه العبسي http://www.gazialbrak.com/vb/gk/buttons/viewpost.gif لاهنت ياجاك شيراك على النقل الرائع جزاك الله خير الجزاء ولااااااانت النابغه العبسي لاااااااهنت على المرور |
رد: الثاني اثنين.قصيده تحمل كل الادب في الصديق
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكنق ابن براك http://www.gazialbrak.com/vb/gk/buttons/viewpost.gif مشكور على النقل المميز مشكور على المرور |
الصديق الأكبر
* اللهُ أكرمكم في الذّكرِ مَنْقَبَــةً * يا صَاحِبَ الغَّارِ حَرِّزْ قِمّةَ الرُّتــبِ
* ذِكرٌ عَظِيمٌ عَلَى سَبْقٍ لِذِي شَرَفٍ * السَّبْقُ فِي سِلْمِهِ والصِّدْقُ فِي اللَّقَبِ * ولا تَفُوتُهُ فِي الأَصْحَابِ مَكْرُمَــــةٌ * كُلُّ الفَضَائِلِ فِي الأعْمَالِ والقُرُبِ * لَمْ تَفْتَرِقْ حَسَنَاتُ الصَّحْبِ فِي شُعَبٍ * إلا قَضَى وَطَراً مِنْ تِلْكُمُ الشُّعَبِ * لو قَامَ فِي النَّاسِ يَومَ الحَشْرِ دَاعِيَةٌ * هَلُمَّ لِلخُلْدِ مِنْ أَطْرَافِهَا الرُّحُبِ * تَلَفَّتَتْ بُرُوقُ السَّعْدِ نَحْوَكُمُ * ووَافَتِ الرِّيْحُ يُمنَاكُمْ إلى العَتَبِ * تُغَالِبُ الدَّمْعَ كَمْ غَالَبْتَ مِن أَسَفٍ * كَالقِدْرِ فِي جَنَبَاتِ الصَّدْرِ مُضْطَرِبِ * وكُنْتَ أَوصَلَهُمْ قَلْبَاً لِمَا عَجِبُوا * فِي الشَّيْخِ يَبْكِي لِفَوزِ البَرِّ بِالقُرُبِ * فِي يَومِ حَشْدٍ ومِنْ أَعْوَادِ مِنْبَرِهِ * أتَى الرَّسُولُ بِقَولٍ خُصَّ لِلحَدِبِ * سُدُّوا المَسَالِكَ بَيتَ اللهِ مَا قَصَدُوا * إلا مَسَالِكَ صِدِّقِيَّةِ السَّرَبِ * جَمَعْتَ بَينَ اثْنَينِ فِي قَبْرٍ وفِي قُرُبِ * ثَمَّ الإمَامَةَ بِاسْمِ اللِه خَلْفَ نَبِي * واخْتَارَكَ اللهُ دُونَ الصَّحْبِ فَاجْتَمَعِتْ* فِي يَومِ شُؤمٍ وفِي تَقْدِيمِ مُنْتَخبِ * لَمْ تُغْنِ عَنْ سَادَةِ الأَنْصَارِ مَا حَشَدُوا * مِنَ الكَلامِ ومَا سَاقُوهُ مِنْ خُطَبِ * مَشِيئَةُ اللهِ لنْ تَرْضَى عَلَى أَحَدٍ * فِي السَّاجِدِينَ كَقَولِ الهَادِي فِي الكُتُبِ * كَرْبٌ تَغَشَّاهُمْ مِنْ فَقْدِ اُسْوَتِهم * وقَامَتِ الحَيُّ مِنْ أنْصَارِ فِي عَصَبِ * قد أَسْكَنَ اللهُ بَلْوَاهَا بِكُمْ وغَدَتْ * شَرُّ نَازِلَةٍ بِالذِّكْرِ فِي غَلَــبِ * تَحِيَّةٌ أيُّها التَّالِي لَكُمْ وَجَبَتْ * «بِآل عِمْرَانَ» تَمْحُو سَكْرَةَ النَّصَبِ * بَادَرْتَ حَرْبَ فِرَاقِ الدِّينِ فِي جَلَدٍ * بَدَتْ فَأشْعَلَتْ لِلدِّينِ مِنْ لَهَبِ * لمَّا أوقَدَتْ نَارَهَا تَبْغِيكُمُ حَطَباً * كَانَتْ رَوَاحِلُكُمْ حَمَّالَةَ القِرَبِ * أقْسَمْتَ إنْ لَمْ تَجِدْ لِلذَّرِ مِنْ بَدَلٍ * خَيلاً سِوَاهَا بَدَأتَ الكُفْرَ بالسَّلَبِ * وكَيْفَ تَبْقَى سَلامَاً اُمَّةٌ فَرَقَتْ * بَينَ الصَّلاةِ وحَقِّ المَالِ والذَّهَبِ * تَلَمَّسَ الصَّحْبُ أعْذَارَا فَمَا وَجَدُوا * كَالسَّيفِ مِنْ رَايَةٍ لِلرَّدِّ أو لُجُبِ * خُطَاكَ فِي الدِّينِ كَانَتْ كَلُّهَا تَبَعَا * وكُنْتَ أبْعَدَ عَنْ حُكْمِ الدِّينِ بِالطَّلَبِ * خَيلُ الرَّسُلِ إلى الرُّومَانِ غَايَتُهَا * ورَايَةُ الحَبِّ فِي حِلٍّ عَنِ الغَلَبِ * تَجَاذَبُوكُمْ بِمَا شَاءُوا بِمُخْتَلَفٍ * مِنَ الأحَاجِيِ والأَعْرَاضِ مُختَلَبِ * وزَيَّنُوا كَلمَةً فِي السَّمْعِ قَائِلَةً * ومَنْ تَحَرَّزَ فِي العُمْرَانِ لَمْ يُصَبِ * وظَنُّوا البَقَاءَ نَجَاةً أنْ تَخَطَّفَهُمْ * مِنهَا البُغَاةُ فَكَانَتْ حَزْمَةُ الأَرِبِ * وأَوفَتِ الجُنْدُ أَغْلَى نَصْرِهَا وأتَتْ * دَارَ الرَّسُولِ فَبَاتَتْ آمَنَ التُّرُبِ * لِلدِّينِ سَاعَاتُ نَصْرٍ عِنْدَ غُرْبَتِهِ * كُتِبْنَ فِي صُحُفِ الصِّدِّيقِ لِلحِقَبِ * أتَتْهُمْ مِنْكَ فِي الإسْرَاءِ صَادِحَةٌ * إنّيِ زَعِيمٌ بِصِدْقِ الحِبِّ لا الكَذِبِ * لا أبْتَغِي سَمْعَا لِلصِّدقِ مِنْ رَجُلٍ* اللهُ يُطْلِعُهُ كَشْفَا مِنَ الحُجُبِ * وقُلْ لِبَاغٍ بِنَشْرٍ القَولِ مَطْعَنَةً * أفِي الأمِينِ يَكُونُ الطَّعْنُ بِالرِّيَبِ * ومَا المَسِيْرُ لِقُدسٍ غَيرُ أمْكِنَةٍ * حَتَّى تَكُونُوا مِنَ الإسْراءِ فِي عَجَبِ * وفِي يَقِينِي تَلِيْنُ المُعْجِزَاتُ لَهُ * ويَصْعَدُ السَّبْعَ فِي بَعْثٍ مِنَ الكُتُبِ * رَغِبْتَ حِمْلَ مَطَايَا بُلْغَةً بَلَدَا * إلى المُهَاجَرِ أو زَحْفَا عَلَى الرُّكَبِ * والشَّوقُ فِيكُمْ وفِي وُجْدَانِكُمْ أَمَلٌ * تُصَاحِبُوهُ غَدَا فِي خَيرِ مُنْسَرَبِ * لَمْ تُخْفِ نَفْسُكَ بُشْرَاهَا ولا سَلِمَتْ * لِحَاكَ مِنْ فَرْحَةِ التَّبْشِيرِ بالطَّلَبِ * مَدَامِعٌ وبُكَاءٌ مَا عُهِدْنَ ولا * بُلِّلَتْ بِالدَّمْعِ عِينُ الضَّاحِكِ الطَّرِبِ * يَا نِعْمَ أُمَنِيَّةٍ باللهِ قَد صَدَقَتْ * وصِدْقَ أُمْنِيَّةٍ فِي القَلبِ لَمْ تَغِبِ * خَبَأتَ حِمْلاً عَلَى سَبْقٍ تَجُودُ بِهِ * ولو سُئِلْتَ بِجُودِ النَّفْسِ لَمْ تَخِبِ * فِيكُمْ مِثَالٌ لِخِلٍّ لَمْ يَدَعْ أهْلاً * ومَضْرِبٌ لِمَلِيئٍ جَاءَ بِالعَجَـــــــــــــبِ * أَوفَيْتَ لِلدِّينِ مِنْ مَالٍ ومِنْ وَلَدٍ* نَصْرَا بِغيْرِ اللهِ غَيرَ مُنْقَلَبِ * والشَّاةُ لِلأثَرِ المَتْبُوعِ تَرْفَعُهُ* ويُسْرُ عَبْدِكُمُ رَوَّاحُ بِالحَلَبِ * لمَّا أتَيْتَ لِثَورٍ مِنْ مَدَاخِلِهِ* تَقَحَّمَ الصَّدرُ فِي أكْنَافِهِ الخُرُبِ * تَقُولُ إذا الرَّدَى المَخْفِيُّ حَلَّ بِنَا* نفْسِي لِخَيْرِ رَسُولٍ هِيَّ لِلعَطَبِ * فِي كُلِّ زَاوِيَةٍ تَرمِي بِمُحْتَرَزٍ * مِنَ الثِّيَابِ ومَا أبْقَيْتَ مِنْ سَبَبِ * حَتَّى أثرْتَ عَلَى الحَيَّاةِ مَسْكَنَهَا* قَدْ نَابَكَ السُّمُّ مَا صَدَّكَ عَلَى العَقِبِ * دَبَّ السِّقَامُ فَأبْدَى دَمْعُ مُقْلَتِكُمْ* أذَاهُ وتَخَفَّى صَوتُ مُحْتَقَـــبِ * رُمْتَ الصِّيَامَ حَيَاءً أنْ تُكَدِّرَهُ* غَيرَ الدُّمُوعَ فَزَارَتْ خَدَّهُ الرَّطِبِ * سَالَتْ عَلَيهِ فَلَمْ تَبْرَحْ مَكَانَتَهَا* والنُّومُ مِنْ مُقَلِ المُخْتَارِ مُخْتَلَبِ * مِنْ مَسِّ كَفِّ مِنَ المُخْتَارِ يُتْبِعُهُ* ومنْ تِلاوَةِ ذِكْرٍ طِبْتَ لِلتّعَبِ * يَومٌ بَأَلفٍ وعَينُ اللهِ ثَالثَةٌ* فَمَا الظُّنُونُ وعينُ اللهِ لَمْ تجِبِ * لَمْ يَبْرَحِ اليّأسُ جَيشَ الرَّصِدِينَ بِكُمْ* حَتَّى انْجَلَى صُبْحُكُمْ عَنْ خِطَّةِ الهَرَبِ * مَسِيْرَةٌ رَقَبَتْهَا العَينُ حَارِسَةً* وأرْصَدَ السَّمْع أُذُنَيَّهِ عَلَى الخُطُبِ * تُؤَخِّرُ السَّيرَ إنْ رُوِّعتَ مِنْ طَلَبٍ* كَالسَّبْقِ مِنْ غَدّرَاتِ الرَّاصِدِ الأٌهُبِ * وكَمْ أَقَمْتَ لَهُ مِنْ حُجَّةٍ فَهَدَتْ* عَلَى الطَّرِيقِ دّلِيلاً رَأيِكَ الضَّرِبِ * هُمْ حسَّنُوا لِلشَّبَابِ الغِرِّ شَهْوَثَهُ* فِي بَيْضَةِ الإبِلِ أوفَاهَا لِمُنْتَدَبِ * مَا كَانَ مَرْكَبُ «سَارِيَّةَ» سوَى فَرَطٍ* دنَى فَهَيَّجَ فِيكُمْ بِذْرَةَ الرُّعُبِ * كَانَ الرَّجَاءُ وكَانَ الخَوفُ ثُمَّ بَدَا* سُورُ المَدِيْنةِ فّصّدَّ الهمَّ لِلذَّنَبِ * يا حُسْنَ مَا خَرَجُوا فِي مَنْظَرٍ عَجَبٍ* تَحْذُوا الشَّبِيبَةُ فِيهِ حِفْيَةُ الشَّيَبِ * لمْ يَدْرِ سَائِلُهُمْ لمَّا أحَاطوا بِكُمْ* خَتَمْتَ مِنْ رُسُلٍ أَمْ جِئْتَ مُصطَحَبِ * كَفَيْتَهُمْ بِالثِّيَابِ الظِّلِّ مُشْرَعَةً* يَحْمِينَ خَيرَ الوَرَى مِنْ قُرْصِهَا اللِّهِبِ * وَفِيٌّ تَحْفَظُ سِرَّ الصَّادِقِينَ لَكُمْ* ولا تَبُوحُ بِسِرِّ الخَائِنِ الغَصِبِ * وسَيَّدٌ مِنْ تَمِيمٍ لا عِدَاءَ لَهُ* إلا التَّرَفُّعَ عَنْ عُبْدَانَ بِالحَسَبِ * لا الدَّهْرُ عِنْدَكُمُ يبْدِي نَوَاجِذُهُ* ولا المُصَابُ بِمَتْروكٍ إلى النُّوَبِ * ولا الحَوَائِجُ إذ يَشْقَى الفَقِيرُ بِهَا* ببَاقِيَاتٍ ويَفْنَى المَالُ لِلنَّسَبِ * وتَرْكُكُمْ كِسْوَةَ العَانِي مُسَبَّلَةً* وجَفْنَةُ الضَّيفِ تَشْكُو جَذْوَةَ اللَّهَبِ * سَلِ اليَتِيمَ لَهُ أيُّ المَدَامِعُ لَمْ تُكْفَفْ* وأينَ مُصَابُ الفَقْدِ بَعْدَ أبِ * وَصًّالُ مَرْحَمَةٍ كَفَالُ أرْمَلَةٍ * حَمَّالُ نَائِبَةٍ نَسَّابَةُ العَرَبِ * سَعَتْ بِهِمْ نَحْوَكَ الأَخْبَارُ تَسْحَرُهُمْ* يَارُبَّ سَاعٍ لِرَأيِ العَينِ مُنْجَذِبِ * وَجْهٌ يُزَيِّنُكُمْ غَرَّاءُ صَفْحَتُهُ* غَارَتْ لَهُ العَينُ فِي صُفْرٍ وفِي أَدَبِ * وازَّيَّنَتْ مِنْ قَوَامِ العُودِ طَلْعَتُكُمْ* تُجَافِيَ اللَّحَمَ فِي ثَوبٍ مِنْ القُشبِ * فِي حُلَّةٍ جَهَدَ الخِصْرَينِ مِحْمَلُهَا* فَلَمْ تُمَسِّكْ ولَمْ تَكْشفْ عَنِ العَصَبِ * شَيْبٌ مِنَ الحُمْرِ القَانِي يُخَضِّبُهُ* مِنْ نَبْتَةَ الوَسْمِ تُخْفِي رِقَّةَ الشَنَبِ * تِلكَ المَحَاسِنُ مِنْ خَلْقٍ ومِنْ خُلُقٍ* اُشْرِبَتْ فِي القَلْبِ أَظْمَتْهُ ولَمْ يَصُبِ * مَا الفَخْرُ فِي أُمَّةٍ حَتَّى يكُونَ لهَا* رَسْمٌ مِنَ الحَرْفِ كَالصِّدِّيقِ في الكُتُبِ |
الساعة الآن 09:23 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir