موقع الشاعرغازي البراك موقع الجميع

موقع الشاعرغازي البراك موقع الجميع (http://www.gazialbrak.com/vb/index.php)
-   منتدى ركن تغطية الحفلات (http://www.gazialbrak.com/vb/forumdisplay.php?f=18)
-   -   انتبه من الافاعي السامه (http://www.gazialbrak.com/vb/showthread.php?t=6906)

وليد البراك 11-06-2009 01:31 PM

انتبه من الافاعي السامه
 
http://www.alsirhan.com/Animals/imag..._cerates_1.jpg
http://www.alawazm.com/vb/images/sta.../wol_error.gifهذه الصورة تم تصغيرها. اضغط هنا لعرض الصورة الكاملة. حجم الصورة الأصلي 787x536 و مساحتها 103كيلوبايت. http://www.gazialbrak.com/vb/images/.../wol_error.gifهذه الصورة مصغره ... نقره على هذا الشريط لعرض الصوره بالمقاس الحقيقي ... المقاس الحقيقي 787x536 والحجم 103 كيلوبايت .http://www.alsirhan.com/Animals/imag...cerates_11.jpg

http://www.alawazm.com/vb/images/sta.../wol_error.gifهذه الصورة تم تصغيرها. اضغط هنا لعرض الصورة الكاملة. حجم الصورة الأصلي 787x579 و مساحتها 35كيلوبايت. http://www.gazialbrak.com/vb/images/.../wol_error.gifهذه الصورة مصغره ... نقره على هذا الشريط لعرض الصوره بالمقاس الحقيقي ... المقاس الحقيقي 787x579 والحجم 35 كيلوبايت .http://www.alsirhan.com/Animals/imag..._cerates_1.jpg


تعتبر الأفعى القرناء من الحيات السامة التي يجب تجنب عضتها، وهي لا تهاجم الإنسان وإن قرب منها هربت منه تزحف متثنية، أي تزحف بإنحاء لذلك تسمى عندما بأُم جنيب، وذلك لأنها تزحف زحفاً جانبياً، وهي قصيرة الطول عريضة الجسم والرأس، قصيرة الذيل، دقيقة الرقبة، وعلى جانبي الرأس العريض توجد غدد السم التي ساهمت في زيادة حجم الرأس. وإذا حوصرت الأفعى إلتَفَّتْ حول نفسها وحكت حراشفها ببعض لتصدر صوتاً يسمى الكشيش، لتفزع أعدائها. و لا يَكُش من الحيات إلا الأفاعي، وإذا أخرجت الصوت من فمها فهو الفحيح.


للأفعى القرناء نابان أماميان متحركان، وتستطيع الأفعى تحريك هذان النابان إلى الأمام خارج الفم وإلى الداخل لتدخلهما في لثتها، وهذان النابان يساعدانها على سرعة توصيل السم للفريسة.


قرنا الأفعى جلديين ناعمين مرنين، يمكن بسهولة ثنيهما، ولا يعتبران سلاحاً تستطيع استخدامه، بينما تستطيع به إفزاع أعدائها، وقد يكونان لحماية عينيها الكبيرتين من الصدمات.


وليس لجميع هذا النوع من الأفاعي قرون، والقرون ليست مرتبطة بعمر الأفعى، فهناك الصغار الحجم بقرون وكذلك هناك الكبار بقرون. ومن المحتمل أن تكون القرون للذكر فقط، وقد لاحظت شخصياً أن ذو القرون يكون أكثر شراسة ودفاعاً عن النفس من الذي ليس به قرون.


وورد في اللسان:


الضَّرْزَمةُ: شِدَّةُ العَضِّ والتصميم عليه. وأَفْعى ضِرْزِمٌ: شديدةُ العَضِّ؛ وأَنشد فيه:


يُباشِرُ الحَرْبَ بِنابٍ ضِرْزِمِ


وأَنشد أَيضاً الجوهري للْمُساوِر بن هِنْدٍ العَبْسِيِّ:


يا رِيَّها يَوْمَ تُلاقي أَسْلَما يَوْمَ تُلاقي الشَّيْظَمَ المُقَوَّما


عَبْلَ المُشاشِ فَتَراه أَهْضَما عِنْدَ كِرامٍ لم يكنْ مُكَرَّما


تَحْسِبُ في الأُذْنَيْنِ منه صَمَما قد سالَمَ الحَيَّاتُ منه القَدَما


الأُفْعُوانَ والشُّجاعَ الشَّجْعَما وذاتَ قَرْنَيْنِ ضَمُوزاً ضِرْزِما


هَوَّمَ في رِجْلَيْهِ حينَ هَوَّما ثم اغتَدَيْنَ وغَدا مُسَلَّما


قوله: ذاتَ قرنين، أَفْعى لها قرنانِ من جِلْدها.


وجاء في اللسان أيضاً:


وطَحَنَتِ الأَفْعَى الرملَ إذا رَقَّقَته ودخلت فيه فغيبت نفسها وأَخرجت عينها، وتسمَّعى الطَّحُون.


وقال في اللسان في موضع آخر:


وحَيَّةٌ قَرْناءُ: لها لحمتان في رأْسها كأَنهما قَرْنانِ، وأكثر ذلك في الأَفاعي.


الأَصمعي: القَرْناء الحية لأَن لها قرناً؛ قال ذو الرمة يصف الصائد وقُتْرتَه:


يُبايِتُه فيها أَحَمُّ، كأَنه إباضُ قَلُوصٍ أَسْلَمَتْها حِبالُها


وقَرْناءُ يَدْعُو باسْمِها، وهو مُظْلِمٌ له صَوْتُها: إرْنانُها وزَمالُها


يقول: يُبيِّنُ لهذا الصائد صَوْتُها أَنها أَفْعَى، ويُبَيِّنُ له مَشْيُها وهو زَمَالها أَنها أَفعى، وهو مظلم يعني: الصائد أَنه في ظلمة القُتْرَة؛ وذكر في ترجمة عرزل للأَعشى:


تَحْكِي له القَرْناءُ، في عِرْزَالِها أُمَّ الرَّحَى تَجْرِي على ثِفالِها


قال: أَراد بالقَرْناء الحية.
وجاء في لسان العرب:


أَفْعى حِرْبِشٌ وحِرْبيشٌ: كثيرة السّمّ خَشِنة المسّ شديدة صوتِ الجسدِ إِذا حَكَّت بعضها ببعض مُتَحَرِّشة.


والحِرْبِيش: حية كالأَفعى ذاتُ قَرْنَين؛ قال رؤبة:


غَضْبى كأَفعى الرِّمْثة الحِرْبِيش


ابن الأَعرابي: هي الخَشْناء في صوتِ مشيها.


الأَزهري: الحِرْبِش والحِرْبِشة: الأَفعى، وربما شدَّدُوا فقالوا: حِرِبِّش وحِرِبِّشة.


أَبو خيرة: من الأَفاعي الحِرْفش والحَرافش وقد يقول بعضُ العرب الحِرْبِش؛ قال ومن ثم قالوا:


هل بلد الحِرْبِشِ إِلاَّ حِرْبِشا؟


وفي لسان العرب أيضاً:


كشَّت الأَفعى تَكِشّ كَشّاً وكَشِيشاً: وهو صوت جلدها إِذا حكَّت بعضَها ببعض، وقيل: الكَشيشُ للأُنثى من الأَساوِد، وقيل: الكَشِيشُ للأفعى، وقيل: الكَشِيشُ صوتٌ تخرجه الأَفعى من فيها؛ عن كراع، وقيل: كَشِيشُ الأَفْعى صوتُها من جلدها لا من فَمِها فإِن ذلك فَحِيحُها، وقد كَشَّت تَكِشّ، وكَشْكَشَت مثله.


وفي الحديث: "كانت حيّةٌ تَخْرج من الكَعْبة لا يَدْنو منها أَحدٌ إلا كَشَّت وفتَحَت فاها".


وتَكاشَّت الأَفاعي: كَشَّ بعضُها في بعض.


أَبو نصر: سمعت فَحِيحَ الأَفعى وهو صوتها من فمها، وسمعت كَشِيشَها وفَشِيشَها وهو صوت جلدها.


وجاء في القاموس المحيط:


الحِنْفِشُ والحِنْفِيشُ، بكسرهِمَا: الأفْعَى، أو حَيَّةٌ عظيمةٌ ضَخْمَةُ الرأسِ رَقْشَاءُ رَكْداءُ، إذا حَوَيْتَهَا، انْتَفَخَ وريدُهَا، أو الحُفَّاثُ بِعَيْنِهِ.‏


وفي موضع آخر من القاموس المحيط:


كَشيشُ الأَفْعَى: صَوْتُها من جِلْدِها، لا من فيها.


وجاء في فقه اللغة للثعالبي:


الحُبَابُ والشَّيْطَانُ الحَيَّةُ الخَبِيثَةُ.


الحَنَشُ مَا يُصَادُ مِنَ الحَيَّاتِ والحيوتُ الذَّكَرُ مِنْهَا.


الحُفَّاثُ والحِضْب الضَّخْمُ مِنها . وَذَكَرَ حَمْزَةُ بنُ عَلِيٍّ الأصْبَهَانِي أنَّ الحُفَّاثَ ضَخْم مِثْلُ الأسْوَدِ أو أعْظَمُ مِنْهُ ، ورُبَما كَانَ أَرْبعَ أَذْرُع، وهو أقَلُّ الحيَّاتِ أَذىً.


وسَنانِيرُ أهْلِ هَجَرَ في دُورِهِم الحُفَّاثُ وهُوَ يَصْطَادُ الجُرْذَانَ وَالحَشَرَاتِ وَمَا أشْبَهَهَا.


والأسْوَدُ العَظِيمُ مِنَ الحَيَّاتِ وَفِيهِ سَوَاد. قَالَ حَمْزَةُ: الأسْوَدُ هو الدَّاهِيَةُ، ولَهُ خُصْيَتَان كخُصْيَتَي الجَدْي وشَعر أسْوَدُ وعُرْف طَوِيل، وبِهِ صُنان كصُنانِ التَّيْسِ المرسَلِ في المِعْزَى. وقَالَ غَيْرُهُ: الشُّجَاعُ أسْوَدُ أمْلَسُ يَضْرِبُ إلى البَيَاضِ خَبِيث، قالَ شمر: هُوَ دَقيق لَطِيفٌ.


و قَالَ أبو زَيْدٍ: الأعَيْرِجُ حَيَّةٌ صَمَّاء لا تَقْبَلُ الرُّقى وَتَطْفِرُ كَمَا تَطْفِرُ الأفْعَى. وقال أبو عُبيدةَ: الأعَيْرجُ حَيَّة أَرَيْقِط نحوَ ذِرَاع، وهو أَخْبَثُ مِنَ الأسْوَدِ. وَقَالَ ابْنُ الأعْرابي: الأعَيْرجُ أخْبَثُ الحَيَّاتِ يقْفِزُ عَلَى الفَارِسِ حَتَّى يَصِيرَ مَعَه في سَرْجِهِ.


قالَ اللَّيْثُ عَنِ الخَلِيلِ: الأفْعَى الَّتي لا تَنْفَعُ مَعَهَا رُقْيَة وَلا تِرْيَاقٌ وهي رَقْشاءُ دَقِيقَةُ العُنُقِ عَرِيضَةُ الرأسِ. وَقَالَ غَيْرُهُ: هِيَ التي إذا مَشَتْ مُتَثَنِّيَةً جَرَشَتْ بَعْضَ أَنْيَابِهَا بِبَعْض، وَقَال اخَرُ: هيَ الّتي لَهَا رَأس عَرِيضٌ ولها قَرْنَانِ


والأفْعُوَانُ الذَّكَرُ مِنَ الأفَاعِي.


العِرْبَدُّ والعِسْوَدُّ حَيَّة تَنْفُخُ وَلا تُؤْذِي.


الأرْقَم الذي فِيهِ سَوَادٌ وبَيَاض وَالأَرْقَش نَحْوَهُ.


ذُو الطُّفْيَتَيْنِ الذي لَهُ خَطَّانِ أسْوَدَانِ.


الأبْتَرُ القَصِرُ الذَّنَبِ.


الخِشَاشُ الحَيَّة الخَفِيفَةُ.


الثُّعْبانُ العَظِيمُ مِنْها.


وَكَذَلِكَ الأيْمُ والأيْنُ.


قَالَ أبو عُبَيْدَةَ: الحَيَّةُ العَاضِهُ ، والعَاضِهةُ التي تَقتُلُ إذا نَهَشَتْ مِنْ سَاعَتها.


والصِّلُّ نحوها أوْ مِثْلُها.


وَقَالَ غَيْرُهُ: الْحَارِيَةُ التي قَدْ صَغُرَتْ من الكِبَرِ، وهي أخْبَثُ مَا يَكُونُ ، وَيقَالُ: هي الّتي حَرَى جِسْمُهَا أي نَقَصَ لأنَّ وِعَاءَ سُمِّهَا يَمتَصُّ لَحْمَهَا.


ابْنُ قِتْرَةَ حَيَّة شِبْهُ القَضِيبِ مِنَ الفِضَّةِ في قَدْرِ الشِّبْرِ والفِتْرِ، وهُوَ مِنْ أخْبَثِ الحَيَّاتِ ، وإذا قَربَ من الإنسان نَزَا في الهواءِ فَوَقَعَ عَلَيْهِ مِنْ فَوقُ.


وورد في اللسان:


وتَعَكَّسَ الرجلُ: مَشَى مَشْيَ الأَفْعَى، وهو يتعَكَّس تعكُّساً كأَنه قد يَبِسَت عروقه، وربما مَشَى السكران كذلك.


ويقال: من دون ذلك عِكاس ومِكاس، وهو أَن تأْخذ بناصيته ويأْخذ بناصيتك.


ورجل متَعَكِّس: مُتَثَنِّي غُضُونِ القفا.


وأَنشد ابن الأَعرابي:


وأَنتَ امرُؤٌ جَعْدُ القَفا مُتَعَكِّسٌ من الأَقِطِ الحَوْلِيِّ شَبْعانُ كانِبُ


وعَكَسَه إِلى الأَرض: جذبه وضَغَطه ضَغْطاً شديداً.
وجاء في اللسان:


الحَنَشُ: الحيَّةُ، وقيل: الأَفْعى، وبها سُمِّي الرجلُ حنَشاً.


وفي الحديث: "حتى يُدْخِل الوليدُ يدَه في فَمِ الحَنَشِ".


أي: الأَفعى، وهذا هو المراد من الحديث.


في حديث سَطيح: "أَحْلِفُ ما بين الحَرَّتَيْنِ من حَنَشٍ".


وقال ذو الرمة:


وكم حَنَشٍ ذَعْفِ اللُّعاب كأَنَّه على الشَّرَكِ العاديّ، نِضْوُ عِصامِ


والذَّعْفُ: القاتلُ؛ ومنه قيل: مَوْتٌ ذُعافٌ؛ وأَنشد شمر في الحَنَش:


فاقْدُرْ له، في بعض أَعْراض اللِّمَمْ لَمِيمةً من حَنَشٍ أَعْمى أَصَمُّ


فالحَنَشُ ههنا: الحيّةُ، وقيل: هو حيّةٌ أَبْيضُ غَلِيظٌ مثلُ الثُّعْبانِ أَو أَعْظَمُ، وقيل: هو الأَسْودُ منها، وقيل: هو منها ما أَشْبَهَتْ رؤُوسُه رؤُوسَ الحَرابِيّ وسوامِّ أَبْرَصَ ونَحْوِ ذلك.
وورد في لسان العرب:


الحِنْفِيشُ: الحيةُ العظيمةُ، وعَمَّ كراعٌ به الحيةَ.


الأَزهري: الحِنْفِشُ حية عظيمة ضخْمة الرأْس رَقْشاءُ كَدْراءُ إِذا حَرَّبْتها انتفخ وريدُها؛ ابن شميل: هو الحُفَّاثُ نفسُه.


وقال أَبو خيرة: الحِنْفِيشُ الأَفعى، والجماعةُ حَنافِيشُ.‏


وجاء أيضاً في اللسان:


الرَّقْش كالنقْش، والرَّقَشُ والرَّقَشةُ: لون فيه كدرة وسواد ونحوهما.


جُنْدَب أَرْقَشُ وحَيَّة رقْشاء: فيها نقط سواد وبياض.


وفي حديث أُم سلمة: "قالت لعائشة: لو ذكَّرْتُكِ قولاً تَعْرِفينه نهشتني نَهْشَ الرَّقَشاء المُطْرِق".


الرَقشاء الأَفعى، سميت بذلك لترقيش في ظَهرها وهي خطوط ونقط، وإِنما قالت: المطرق لأَن الحية تقع على الذكر والأُنثى.


(التهذيب): الأَرْقَشُ لون فيه كدرة وسواد ونحوُهما كلون الأَفعى الرَّقشاء، وكلون الجُنْدَب الأَرْقَشِ الظهر ونحو ذلك كذلك، قال: وربما كانت الشِّقْشِقةُ رقْشاءَ؛ قال:


رقشاءُ تَنْتاحُ اللُّغامَ المُزْبِدا دَوَّمَ فيها رِزُّه وأَرْعَدا


وجَدْيٌ أَرْقَشُ الأُذنين أَي: أَذْرَأُ.


وجاء في اللسان:


وقال غيره: قيل للحية: أمُّ طَبَقٍ وبنتُ طَبَقٍ لتَرَحِّيها وتحَوّيها، وأَكثر التَّرحِّي للأَفْعى، وقيل: قيل للحيات: بناتُ طَبَقٍ لإِطْبَاقها على من تلسعه، وقيل: إِنما قيل لها بناتُ طَبَقٍ لأَن الحَوَّاء يمسكها تحت أَطْبَاق الأَسْفاط المُجَلّدة.


ورجل طَبَاقَاءُ: أَحمق، وقيل: هو الذي ينكح، وكذلك البعير.


جمل طَبَاقَاءُ: للذي لا يَضْرب.


وفي المخصص لابن سيده:


وأما الأفعة فحية عريضة على الأرض إذا مشت مشت مثنية بثنيين أو ثلاثة أثناء فانما تمشي بأثنائها تلك خشناء يجرش بعضها بعضاً والجرش الحك ورأسها عريض كأنه فلكة ولها قرنان في رأسها يقال إن تلك القرون غلف لأنيابها قال سيبويه قالوا الأفعى فجعلوه في الأصل بمنزلة شديد أي إنه في الأصل وصف وقال أرض مفعاة كثيرة الأفاعي قال أبو حاتم وبعض الحيات تطلب الناس فأما الأفعى فثقيلة لا تطلب وان طلبت لم تدرك وإنما تعض إذا وطئ عليها أو دنى منها والأفعوان ذكر الأفاعي من أخبثها على الأفعوان أفلعان من فوعة السم وهي حدته وإنما كان قياسه أفوعان فقلبت وكذلك القول في الأفعى أبو حاتم ويقال أفعى خربش وحربيش وهي الخشنة المس الشديدة صوت الجسد إذا حكت بعضها ببعض منجرشة وقيل الحربش حية كالأفعى وهي أطول منها ذات قرنين صاحب العين هي الأفعى نفسها أبو عبيد أفعى جحمرش غليظة وقد تقدم في الانسان والأرنب أبو حاتم إذا دخلت الأفعى الرمل ثم رققته فوقها ثم أخرجت عيناها قيل طحنت وهي الطحون.


وقال الشاعر رؤبة بن العجاج
عاذلَ قدْ اطعتُ بالترقيشِ إليَّ سرًّا فاطرقي وميشِي


فالخسرُ قولُ الكذبِ المنجوشِ انكِ إلاَّ تقصدي تطيشِي


فقدْ اشطتِ اللحمَ بالنشيشِ اصبحتِ منْ حرصٍ على التأريشِ


غضبي كافعى الرمثةِ الحربيشِ فقلْ لذاكَ المزعجِ المحنوشِ

فيصل البراااك 11-06-2009 02:12 PM

رد: انتبه من الافاعي السامه
 
اللهم يكفينا ششر الافاعي
وششكر ووليد على الصور
فيصل البراااك

وليد البراك 11-06-2009 02:18 PM

رد: انتبه من الافاعي السامه
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل البراااك http://www.gazialbrak.com/vb/gk/buttons/viewpost.gif
اللهم يكفينا ششر الافاعي
وششكر ووليد على الصور
فيصل البراااك



شكرا لمرورك على موضوعي وهذا شرف لي ووسام على صدري


الساعة الآن 04:13 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi