المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المعتاد (المشاركة 39301)

موضوع رائع ..
بارك الله فيك ...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المر العذب (المشاركة 39302)

دلوعته..

ياخوف قلبي أن أكون ..

كالماء..لا طعم ولا رائحه..

شكرا دلوعته..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوعبدالمجيد1 (المشاركة 39456)

تابع للحديث بقيه
--------------------
الخطوة مابعد الاولى من فلسفه بلا نهايه واضحه وهي تجمع الفلسفه مع الحقيقه على مابينهما من تنافر فالماء ياسيدتي على الرغم من احتوائه على مقومات الحياه الا انه لا لون ولا طعم ولا رائحه له عندما يكون في انقى حالاته وانا احب ان يكون لي شيئ من ذلك بينما الزئبق الوانه كثيره وطعمه ورائحته خطيره ودرجة غليانه 630 وهذا يعجبني لانني لا ارغب في ان يثور دمي ويرتفع ضغطي بسرعه فهل هذا يكفي ياسيدتي ام تستمر فلسفة الا نهايه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسيرالحب (المشاركة 39457)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشمالي (المشاركة 39476)

اختي الشمعة

في الحقيقة انا لا اريد ازيد على ماقال المستشار فقد اصاب بما لديه من فلسفة مالا نهاية

ولكن يكفي ان تاخذ الجانب الحسن من الشي وتترك الجانب السئ

كوصفك للماء من ناحية ان تكون مثل الماء بما ذكرتي من صفات حميدة

وليس كما ذكر بضم الذال بأن الماء لا رائحة ولا طعم له (على الرغم ان لا حياة بدون ماء )


موضوع مميز بما فيه

دمتي لمحبيك ...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوعبدالمجيد1 (المشاركة 41321)

اذا لازال هناك رغبة في استمرارخطوات بدأت من فلسفة بلا نهاية فاقول بعد حمد الله وطلب العون منه ان الماء على الرغم من احتواءه علىمقومات الحياة الاساسيه الذي لاحياة بدونها الا انه سهل التبخر وبالتالي يمكن ان لاتجده في مكانه بينما الزئبق اكثر ثباتا وبقاء وانا احب المواقف والمبادئ الثابته ماكان ذلك واجبا.
والماء يا سيدتي الفاضله كثافته قليله نسبيا وهو ما يمكن ان يغرقني اذا وقعت فيه نظرا لانني لا اجيد العوم بينما الزئبق عكس ذلك فلو سقطت به لا خوف علي من غرق اضف على ذلك ان الماء متغير الهيئة والشكل فمن الممكن ان يكون في اي حالة من حالات الماده (سائله-غازيه -صلبه ) والزئبق حالة واحده الا في ظروف فوق العاده وهو ما ارغب ان اكون عليه ثم ان الماء ضروري للحياه بدونه يموت كل كائن حي وانا لا احتمل هلاك كل هذا عند غيابي
فهل في ماقلت مايكفي لتبرير ما ذهبت اليه ام ان الانهايه تابى ان لا تنتهي والسلام